دعا الدين الإسلامي إلى غض البصر، ونهانا عن مشاهدة المحرمات، وفي هذا الصدد بعد أن يئست امرأة سعودية من تخليص زوجها من إدمانه على مشاهدة الأفلام الإباحية عن طريق تقديم النصائح له تقدمت بطلب الطلاق.
ونقلت صحيفة محلية عن المرأة أن زوجها اعتاد على متابعة الأفلام الإباحية بشكل مستمر منذ فترة طويلة رغم أنها قدمت له النصائح، لكن دون فائدة، كما أكدت عزمها الذهاب إلى المحكمة للبت فيما وصفته بـ"المعاناة"، حيث بدأت المخاوف لديها من انتقال إدمان زوجها إلى صغارها الذين باتوا يُلاحظون إدمان والدهم على متابعة هذه النوعية من الأفلام.
ومن الجدير بالذكر أن أضرار مشاهدة الأفلام الإباحية ليست خفية على أحد، ومن الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة الأفلام الإباحية: انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما الأرق وقلة النوم، والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام، إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل، إضافة إلى الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية والإرهاق الذهني والذي تصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر، يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية كالإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها، وأخيراً الشعور بالاكتئاب، وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة هذه النوعية من الأفلام.
ونقلت صحيفة محلية عن المرأة أن زوجها اعتاد على متابعة الأفلام الإباحية بشكل مستمر منذ فترة طويلة رغم أنها قدمت له النصائح، لكن دون فائدة، كما أكدت عزمها الذهاب إلى المحكمة للبت فيما وصفته بـ"المعاناة"، حيث بدأت المخاوف لديها من انتقال إدمان زوجها إلى صغارها الذين باتوا يُلاحظون إدمان والدهم على متابعة هذه النوعية من الأفلام.
ومن الجدير بالذكر أن أضرار مشاهدة الأفلام الإباحية ليست خفية على أحد، ومن الأعراض الصحية المصاحبة لإدمان مشاهدة الأفلام الإباحية: انخفاض مستوى التركيز مما يضعف الذاكرة ويجعل عملية الاستيعاب بطيئة جداً، كما الأرق وقلة النوم، والسرحان الدائم نتيجة للانشغال بتلك الأفلام، إضافة إلى انشغال الفكر بأفكار بعيدة عن الواقع أو المنطق والعقل، إضافة إلى الشعور بالإرهاق العام والخمول والكسل والميل للوحدة والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية والأسرية والإرهاق الذهني والذي تصاحبه عادة عصبية في المزاج وسرعة الغضب والاستثارة والشعور بصداع شديد ومتكرر، يضاف إلى ذلك ظواهر مرضية كالإصابة بآلام في الظهر، وكثرة إدماع العينين وتحسسها، وأخيراً الشعور بالاكتئاب، وهو النهاية الحتمية للإدمان على مشاهدة هذه النوعية من الأفلام.
