افتتحت البحرين أول مكتب تمثيلي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في الخليج ومنطقة الشرق الأوسط، في احتفال أقيم بحضور «فومزيلي ملامبو لكوكا»، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وهالة الأنصاري، الأمينة العامة للمجلس الأعلى للمرأة، وعدد من عضوات المجلس، وعدد من عضوات مجلسي الشورى والنواب، وحشد من سيدات الأعمال، وقرينات أعضاء السلك الدبلوماسي، والمدير الإقليمي للمكتب محمد الناصر، وذلك في مقر بيت الأمم المتحدة في البحرين.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق الافتتاح، أشارت الأنصاري في كلمتها، إلى أن استضافة البحرين للمكتب الأممي الخاص بالمرأة، يؤكد نجاح جهود المجلس الأعلى للمرأة، برئاسة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة الملك في وضع البحرين في مصاف الدول العالمية ذات التجارب الرائدة في مختلف قضايا دعم المرأة، ويتيح منصة دولية أخرى من أجل تبادل الخبرات مع العالم. وأكدت التزام مملكة البحرين إزاء تبني وتنفيذ برامج الأمم المرأة المتحدة للمرأة، وبما يواكب تحقيق الأهداف الإنمائية الـ17 للأمم المتحدة، وخصت بالذكر الهدف الخامس الذي يأتي في سياقه ما يقوم به المجلس الأعلى للمرأة من جهود، تهدف إلى دمج احتياجات المرأة في الموازنة العامة للدولة، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص، مبينة أن الافتتاح الرسمي للمكتب يمثل خطوة واسعة على طريق التعاون المشترك بين البحرين وهيئة الأمم المتحدة الذي بدأ رسميًا منذ العام 1971، والذي تعزز مؤخرًا عبر مبادرات مشتركة، من بينها إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة من على منبر الأمم المتحدة في نيويورك في مارس الماضي.
بدورها، أشادت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بجهود مملكة البحرين، ممثلة في المجلس الأعلى للمرأة، في دعم المرأة، معربة عن أملها في أن يعزز افتتاح المكتب التمثيلي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة من التعاون المشترك في مختلف قضايا المرأة، مشيرة إلى أن المرأة البحرينية حققت إنجازات عظيمة، ووصلت إلى مناصب عليا، وهي حاضرة بقوة في المشهد الاقتصادي، وتؤكد أن مبدأ تكافؤ الفرص يسود بقوة في مملكة البحرين.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي سبق الافتتاح، أشارت الأنصاري في كلمتها، إلى أن استضافة البحرين للمكتب الأممي الخاص بالمرأة، يؤكد نجاح جهود المجلس الأعلى للمرأة، برئاسة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة الملك في وضع البحرين في مصاف الدول العالمية ذات التجارب الرائدة في مختلف قضايا دعم المرأة، ويتيح منصة دولية أخرى من أجل تبادل الخبرات مع العالم. وأكدت التزام مملكة البحرين إزاء تبني وتنفيذ برامج الأمم المرأة المتحدة للمرأة، وبما يواكب تحقيق الأهداف الإنمائية الـ17 للأمم المتحدة، وخصت بالذكر الهدف الخامس الذي يأتي في سياقه ما يقوم به المجلس الأعلى للمرأة من جهود، تهدف إلى دمج احتياجات المرأة في الموازنة العامة للدولة، وتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص، مبينة أن الافتتاح الرسمي للمكتب يمثل خطوة واسعة على طريق التعاون المشترك بين البحرين وهيئة الأمم المتحدة الذي بدأ رسميًا منذ العام 1971، والذي تعزز مؤخرًا عبر مبادرات مشتركة، من بينها إطلاق جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة من على منبر الأمم المتحدة في نيويورك في مارس الماضي.
بدورها، أشادت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، بجهود مملكة البحرين، ممثلة في المجلس الأعلى للمرأة، في دعم المرأة، معربة عن أملها في أن يعزز افتتاح المكتب التمثيلي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة من التعاون المشترك في مختلف قضايا المرأة، مشيرة إلى أن المرأة البحرينية حققت إنجازات عظيمة، ووصلت إلى مناصب عليا، وهي حاضرة بقوة في المشهد الاقتصادي، وتؤكد أن مبدأ تكافؤ الفرص يسود بقوة في مملكة البحرين.
