أُصيب الوسط الفني والجمهور في الوطن العربي اليوم بصدمة كبيرة عقب إعلان وفاة الفنان سليمان عيد، الذي شارك في عدد كبير من الأعمال الفنية، ما بين السينما والمسرح والدراما التليفزيونية، والتي نجح من خلالها في أن يحتل مكانة خاصة لدى قلوب الجمهور، بفضل موهبته الحقيقية ومصداقيته في تجسيد العديد من الشخصيات بأعماله.
وعقب ذلك، شهدت مرحلة التسعينيات مُشاركته في العديد من الأعمال الفنية، والتي يُطلق عليها مرحلة الانتشار؛ حيث بدأ الجمهور في تمييزه بين الفنانين، بالرغم من أدائه لأدوار صغيرة خلال تلك الفترة. وقد تميّز بموهبة حقيقية، والتي أهّلته لتجسيد العديد من الشخصيات. ومن أبرز الأعمال التي شارك بها في تلك الفترة، هي أفلام: "سمع هس، حكايات الغريب، عيون الصقر، الطريق إلى إيلات". فيما قد تميز بشكل كبير مع الفنان عادل إمام؛ حيث شارك بـ: "الإرهاب والكباب، طيور الظلام، بخيت وعديلة، النوم في العسل" ومسرحية "الزعيم".
اقرأي أيضاً: نجوم الفن يودّعون الفنان سليمان عيد بكلمات حزينة ومؤثّرة
كما كان للفنان سليمان عيد حضورٌ مُميز خلال تلك الفترة بالدراما التليفزيونية؛ حيث شارك ببطولة عدد من المسلسلات، والتي حققت نجاحاً كبيراً لدى الجمهور، ومن أبرزها: "ومازال النيل يجري، البحث عن عبده، ترويض الشرسة، حلم الجنوبي، الإمام الترمذي" والعديد من المسلسلات الأخرى.
كما شارك ببطولة عدد من الأفلام السينمائية مع عدد من النجوم، ومن أبرزها: "الناظر، الباشا تلميذ، فيلم ثقافي، أفريكانو، ميدو مشاكل، بوحة" والعديد من الأفلام؛ حيث كان وجهاً مُميزاً وله حضور كبير في نجاح تلك الأفلام.
وكان آخر الأعمال الفنية التي قدّمها الفنان الراحل سليمان عيد، هو مشاركته بموسم دراما رمضان الماضي، من خلال مسلسلات: "قهوة المحطة، عقبال عندكو، سيد الناس". كما كانت له مُشاركة مميزة بأفلام عيد الفطر، من خلال أفلام: "سيكو سيكو، فار بـ7 ترواح".
بداية سليمان عيد أمام كبار النجوم ولفت الانتباه لموهبته الحقيقية
جاءت البداية الفنية لـ سليمان عيد بنهاية فترة الثمانينيات، حينما كان طالباً في المعهد العالي للفنون المسرحية، أمام النجم الكوميدي سمير غانم، من خلال مُشاركته بمسرحية "جحا يحكم المدينة"، بدَور صغير. ولكنه عقب تصوير المسرحية وعرضها للجمهور، لفت الأنظار إليه بشكل كبير.وعقب ذلك، شهدت مرحلة التسعينيات مُشاركته في العديد من الأعمال الفنية، والتي يُطلق عليها مرحلة الانتشار؛ حيث بدأ الجمهور في تمييزه بين الفنانين، بالرغم من أدائه لأدوار صغيرة خلال تلك الفترة. وقد تميّز بموهبة حقيقية، والتي أهّلته لتجسيد العديد من الشخصيات. ومن أبرز الأعمال التي شارك بها في تلك الفترة، هي أفلام: "سمع هس، حكايات الغريب، عيون الصقر، الطريق إلى إيلات". فيما قد تميز بشكل كبير مع الفنان عادل إمام؛ حيث شارك بـ: "الإرهاب والكباب، طيور الظلام، بخيت وعديلة، النوم في العسل" ومسرحية "الزعيم".
اقرأي أيضاً: نجوم الفن يودّعون الفنان سليمان عيد بكلمات حزينة ومؤثّرة
كما كان للفنان سليمان عيد حضورٌ مُميز خلال تلك الفترة بالدراما التليفزيونية؛ حيث شارك ببطولة عدد من المسلسلات، والتي حققت نجاحاً كبيراً لدى الجمهور، ومن أبرزها: "ومازال النيل يجري، البحث عن عبده، ترويض الشرسة، حلم الجنوبي، الإمام الترمذي" والعديد من المسلسلات الأخرى.
نجاح في الكوميديا مع النجوم الشباب
ومع نهاية فترة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، كان للفنان سليمان عيد العديد من المُشاركات في الأفلام السينمائية، وبشكل خاص بأدائه الكوميدي، والذي ظل عالقاً بأذهان الجمهور حتى الآن؛ حيث شارك مع الفنان محمد هنيدي بطولة أنجح أفلامه، ومن أبرزها: "همام في أمستردام، جاءنا البيان التالي، عسكر في المعسكر، فول الصين العظيم".كما شارك ببطولة عدد من الأفلام السينمائية مع عدد من النجوم، ومن أبرزها: "الناظر، الباشا تلميذ، فيلم ثقافي، أفريكانو، ميدو مشاكل، بوحة" والعديد من الأفلام؛ حيث كان وجهاً مُميزاً وله حضور كبير في نجاح تلك الأفلام.
وكان آخر الأعمال الفنية التي قدّمها الفنان الراحل سليمان عيد، هو مشاركته بموسم دراما رمضان الماضي، من خلال مسلسلات: "قهوة المحطة، عقبال عندكو، سيد الناس". كما كانت له مُشاركة مميزة بأفلام عيد الفطر، من خلال أفلام: "سيكو سيكو، فار بـ7 ترواح".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
