mena-gmtdmp
 أحمد العرفج

أحمد العرفج

الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج كاتب سعودي، من مواليد 25 مايو 1967 في مدينة بريدة.
حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة والرس، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الإعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا.
شارك بالكتابة في عدد كبير من الصحف والمجلات السعودية.
له العديد من المؤلفات الشعرية والنثرية.


متى تجدون لذة أكل الطعام؟

أحمد العرفج

كنا جلوساً عند شيخنا أبي سفيان العاصي، ننهلُ من علمه، فطرحَ علينا هذا السؤالَ قائلاً: ‏متى يشعرُ الآكلُ بلذَّةِ طعامه؟ ‏فقالَ بعضنا: ‏إنه يشعرُ باللذَّةِ قبل الأكل! ...

أفكارٌ قريبةٌ من كل حبيبٍ وحبيبةٍ

أحمد العرفج

بين فترةٍ وأختها، أكتبُ عن الحبِّ؛ ذلك السَّائِل السِّحرِي، وأحاولُ أَنْ أَسبر أَغوَاره وعَجَائبه، ولَكنْ، كُلَّما شَارفتُ عَلَى الانخِدَاع بسَلاستهِ، اكتَشفتُ أَنَّه أَدَاةٌ ...

أهم ثلاثين مهارة نحتاجها

أحمد العرفج

لا يُولَدُ الإنسانُ من بطنِ أمِّه عالماً ملماً بالمهاراتِ التي يحتاجُ إليها، بل عليه أن يتدرَّبَ، ويتعلَّم.

أمي واختصار العلم

أحمد العرفج

كانت أمي، رحمها الله، تؤمنُ بأن ما قلَّ من العلمِ ودلَّ خيرٌ مما كثر وظلَّ، وكانت تؤمنُ أيضاً بأن قليلاً من العلمِ مع التطبيقِ خيرٌ من العلمِ الكثيرِ مع التشتيتِ.

خمسة قوانين تقود إلى الفهم الرصين!

أحمد العرفج

الحياةُ، تسيرُ على قوانينَ، ومن حُسن الحظِّ أنني اطَّلعتُ على كثيرٍ من القوانينِ أيَّامَ دراستي الثانويَّة، وبدأتُ أتقرَّبُ منها، وأعيشُ في مساراتها حتى تحقَّق، وما زال يتحقَّ...

التعلق بالماضي..

أحمد العرفج

التعلُّقُ بالماضي، وإضاعةُ الوقتِ بالتفكيرِ في أحداثه، ومحاسبةُ النفسِ على ما حصلَ فيه، هو شكلٌ من أشكالِ الإعاقةِ التي تعيقُ تطوُّر الإنسان.

أقول هذا الكلام.. في بداية العام

أحمد العرفج

نحن على مشارفِ عامٍ جديدٍ، تفصلنا عنه أيامٌ قليلةٌ، وفي العالمِ الواعي هناك ما يُسمَّى بقراراتِ السنةِ الجديدةِ New year plans التي يكتبونها في بدايةِ كلِّ عامٍ، ولتحقيقِ هذه ...

مقال الطبيعة

أحمد العرفج

في الشِّعر يبدو الشَّاعرُ العملاقُ أحمد الصَّافي النَّجفي من أصدقِ أولئك الذين أوفوا "القول الحسن" ما عاهدوه عليه، لذا عاش شاعراً، ومات وهو يُغنِّي للحياة والشِّعر. ...