بعد غياب دام لسنوات، تعود الفنانة ميرنا وليد للسينما من خلال فيلم فرنسي يحمل اسم "La troisieme feuille "الورقة الثالثة" والمقرر عرضه فور الانتهاء من تصويره.
موقع " سيدتي" تواصل مع الفنانة ميرنا وليد للتعرف عن السبب الذي دفعها للعودة للسينما بعد فترة غياب من خلال فيلم فرنسي، إلى جانب معرفة القصة الرئيسية التي تدور حوله الفيلم.
في البداية أوضحت ميرنا وليد، انها لم تختار الفيلم، ولكن عندما عرض عليها وافقت عليه وبدأت التحضير له من خلال ذهابها إلى باريس، لافتة إلى أنها قامت بتصوير قرابة نصف مشاهدها في العمل وعادت مرة آخرى إلى القاهرة وبالتحديد إلى مدينة الغردقة لاستكمال تصوير مشاهد الخارجي الخاصة بـ مسلسلها الرمضاني القادم، ثم عادت إلى القاهرة لاستكمال باقي تصوير مشاهدها بالمسلسل.
ونوهت ميرنا، على أنه مع بداية شهر يناير ستعود مرة آخرى إلى فرنسا لاستكمال تصوير مشاهدها في الفيلم .
القصة الرئيسية للفيلم
وكشف ميرنا وليد في تصريحها لـ "سيدتي" عن الاطار الذي تدور حوله قصة الفيلم ،قائلة " الفيلم تدور أحداثه حول عائلة مصرية تتواجد في فرنسا، وخلال الأحداث يتوفى رب العائلة وعقب ذلك تحدث مشاكل عائلية حول "الميراث"، مشيرة إلى أن قصة الفيلم تسلط الضوء على المشاكل التي تواجه العرب في موضوع " الميراث" أثناء تواجدهم في دولة أوروبية، خاصة وأن القوانين الأوروبية تختلف تماما عن المصرية.
وتابعت" من المتعارف عليه في مصر أن الشخص الذي يتوفى، تعرف عائلته ماتستحقه من ميراث على عكس قوانين أوروبا فالموضوع هناك ليس محكوما"
وأشارت ميرنا في حديثها، إلى أن المحامين في دول أوروبا يقومون بلعب أدوار صعبة للغاية، خاصة وأن لديهم القدرة على أخذ كل ما يملكه الشخص، وهناك أعمال سلطت الضوء على كبار السن في أمريكا تعرضوا لمواقف صعبة من قبل محامين الذين حصلوا على جميع مايملكون هؤلاء الأشخاص.
واستطردت قائلة:" بعض المحامين عادي جدا ياخد كل اللي عندك، وفي أفلام كتيرة عن عواجيز اتدمرت حياتهم بسبب بعض المحامين، وأنا شوفت قصة لرجل عجوز بيقول أن العمارات اللي في الشارع يملكها ، ولكن معندوش مكان يسكن فيه بسبب أن محامي استحوذ عليها".
موقع " سيدتي" تواصل مع الفنانة ميرنا وليد للتعرف عن السبب الذي دفعها للعودة للسينما بعد فترة غياب من خلال فيلم فرنسي، إلى جانب معرفة القصة الرئيسية التي تدور حوله الفيلم.
في البداية أوضحت ميرنا وليد، انها لم تختار الفيلم، ولكن عندما عرض عليها وافقت عليه وبدأت التحضير له من خلال ذهابها إلى باريس، لافتة إلى أنها قامت بتصوير قرابة نصف مشاهدها في العمل وعادت مرة آخرى إلى القاهرة وبالتحديد إلى مدينة الغردقة لاستكمال تصوير مشاهد الخارجي الخاصة بـ مسلسلها الرمضاني القادم، ثم عادت إلى القاهرة لاستكمال باقي تصوير مشاهدها بالمسلسل.
ونوهت ميرنا، على أنه مع بداية شهر يناير ستعود مرة آخرى إلى فرنسا لاستكمال تصوير مشاهدها في الفيلم .
القصة الرئيسية للفيلم
وكشف ميرنا وليد في تصريحها لـ "سيدتي" عن الاطار الذي تدور حوله قصة الفيلم ،قائلة " الفيلم تدور أحداثه حول عائلة مصرية تتواجد في فرنسا، وخلال الأحداث يتوفى رب العائلة وعقب ذلك تحدث مشاكل عائلية حول "الميراث"، مشيرة إلى أن قصة الفيلم تسلط الضوء على المشاكل التي تواجه العرب في موضوع " الميراث" أثناء تواجدهم في دولة أوروبية، خاصة وأن القوانين الأوروبية تختلف تماما عن المصرية.
وتابعت" من المتعارف عليه في مصر أن الشخص الذي يتوفى، تعرف عائلته ماتستحقه من ميراث على عكس قوانين أوروبا فالموضوع هناك ليس محكوما"
وأشارت ميرنا في حديثها، إلى أن المحامين في دول أوروبا يقومون بلعب أدوار صعبة للغاية، خاصة وأن لديهم القدرة على أخذ كل ما يملكه الشخص، وهناك أعمال سلطت الضوء على كبار السن في أمريكا تعرضوا لمواقف صعبة من قبل محامين الذين حصلوا على جميع مايملكون هؤلاء الأشخاص.
واستطردت قائلة:" بعض المحامين عادي جدا ياخد كل اللي عندك، وفي أفلام كتيرة عن عواجيز اتدمرت حياتهم بسبب بعض المحامين، وأنا شوفت قصة لرجل عجوز بيقول أن العمارات اللي في الشارع يملكها ، ولكن معندوش مكان يسكن فيه بسبب أن محامي استحوذ عليها".
يذكر أن آخر أعمال النجمة ميرنا وليد مسلسل "قيد عائلي" مع المخرج تامر حمزة والذي تم عرضه عام 2020.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
