تظهر أنواع جديدة من الأوبئة التي تودي بحياة الكثيرين يوماً بعد يوم، وذلك لعجز الأطباء عن إيجاد علاج لها، فبعد أن عانت الكثير من الدول من تفشي فيروس "كورونا" المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية بدأ بالانحسار، إلا أنها لم تتمكن من الاطمئنان، فقد ظهر فيروس يعتبر أقوى من فيروس "كورونا"، وهو فيروس "إيبولا".
ومؤخراً أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء أن وباء "إيبولا" أودى بحياة 1229 شخصاً حتى الآن، كما سجلت المنظمة 113 إصابة جديدة "مؤكدة أو مرجحة أو مشبوهة"، و84 وفاة سجلت في ثلاثة أيام بين 14 و16 آب في دول غرب إفريقيا التي يتفشى فيها المرض، مما يشير إلى استمرار تفشي المرض.
وكان العدد الأكبر من الوفيات التي حدثت أخيراً في ليبيريا، إذ أودى مرض الحمى النزفية بحياة 35 شخصاً وإصابة 48 آخرين بين 14 و16 آب، وفي المجموع أصيب 834 شخصاً بالمرض في ليبيريا توفي منهم 466، أما في غينيا التي تفشى منها الوباء، فسجلت 42 إصابة جديدة و14 وفاة لتصل الحصيلة في هذا البلد إلى 543 مصاباً توفي منهم 394 شخصاً.
وفي سيراليون، توفي 17 شخصاً وأصيب 38 بالمرض في الفترة نفسها، وأصبحت الحصيلة بذلك 848 مصاباً توفي منهم 365، وفي نيجيريا سجّلت ثلاث إصابات جديدة، لكن لم تحدث أي وفاة خلال ثلاثة أيام، وبذلك يرتفع عدد الإصابات بالفيروس في هذا البلد الأكبر من حيث عدد السكان في إفريقيا إلى 15 توفي منهم أربعة أشخاص.
الجدير بالذكر، يعتبر فيروس "إيبولا" المعروف باسم "حمى إيبولا النزفية" مرضاً وخيماً يصيب الإنسان وغالباً ما يكون قاتلاً، ويصل معدل الوفيات التي تسببها الفاشية إلى 90% .
ومؤخراً أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء أن وباء "إيبولا" أودى بحياة 1229 شخصاً حتى الآن، كما سجلت المنظمة 113 إصابة جديدة "مؤكدة أو مرجحة أو مشبوهة"، و84 وفاة سجلت في ثلاثة أيام بين 14 و16 آب في دول غرب إفريقيا التي يتفشى فيها المرض، مما يشير إلى استمرار تفشي المرض.
وكان العدد الأكبر من الوفيات التي حدثت أخيراً في ليبيريا، إذ أودى مرض الحمى النزفية بحياة 35 شخصاً وإصابة 48 آخرين بين 14 و16 آب، وفي المجموع أصيب 834 شخصاً بالمرض في ليبيريا توفي منهم 466، أما في غينيا التي تفشى منها الوباء، فسجلت 42 إصابة جديدة و14 وفاة لتصل الحصيلة في هذا البلد إلى 543 مصاباً توفي منهم 394 شخصاً.
وفي سيراليون، توفي 17 شخصاً وأصيب 38 بالمرض في الفترة نفسها، وأصبحت الحصيلة بذلك 848 مصاباً توفي منهم 365، وفي نيجيريا سجّلت ثلاث إصابات جديدة، لكن لم تحدث أي وفاة خلال ثلاثة أيام، وبذلك يرتفع عدد الإصابات بالفيروس في هذا البلد الأكبر من حيث عدد السكان في إفريقيا إلى 15 توفي منهم أربعة أشخاص.
الجدير بالذكر، يعتبر فيروس "إيبولا" المعروف باسم "حمى إيبولا النزفية" مرضاً وخيماً يصيب الإنسان وغالباً ما يكون قاتلاً، ويصل معدل الوفيات التي تسببها الفاشية إلى 90% .
