برج الدلو: سنة التدرّج إلى الاستقرار


تكون التأثيرات الفلكيّة شديدة جداً في هذه السنة، بحيث تتخلّص من ضغوطات "ساتورن" التي هزّت استقرارك لأكثر من سنتين. بانتقال هذا الكوكب إلى برج القوس في آخر السنة الماضية يتحوّل من عدو إلى حليف، بحيث تشعر بتأثيراته الإيجابية تدريجياً، في حين أنّ مواجهة كوكب "جوبيتير" قد تولّد بعض الهزّات حتى منتصف الصيف. إلا أن الطوالع الفلكيّة الأخرى جيّدة وتجعلك أكثر ميلاً إلى الإيجابية في كل مشاريعك وتطلّعاتك، شرط ألا تهمل صحّتك وسلامتك، وأن تتجنّب الإرهاق، حتى تصل إلى الأشهر الأخيرة من السنة متألقاً واثقاً من نفسك، فتشعر أنك تولد من جديد، متخطياً آلام الماضي فخوراً بنفسك.
تتمتّع، هذا العام، بحس المسؤولية وتهبّ للعمل بحماسة، ما يترك أثراً هائلاً عند بعض النافذين والمرجعيات العليا. توحي بالثقة فتوظّف مواهبك وقدراتك في مجالاتٍ مفيدة وواعدة ويكبر الطموح مع ظروفٍ وعروض مميّزة، شرط أن تتجنّب النزاعات مع بعض السلطات الرسمية والسياسية والدينية.
لمزيد من التفاصيل، تابعوا "الفيديو".