أعلنت وزارة الصحة تسجيل 85 صنفاً دوائياً جديداً لعلاج أمراض سرطانية ومزمنة، من بينها «أول دواء فعال لعلاج سرطان المبيض في العالم، ودواء يحفز المناعة لمحاربة الخلايا السرطانية".
وقال وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص، الدكتور أمين حسين الأميري، إن اللجنة العليا لتسجيل الأدوية وافقت بحضور ممثلين عن وزارة الصحة، وهيئة صحة أبوظبي، وهيئة صحة دبي، ومدينة دبي الطبية، والجامعات المحلية، على اعتماد تسجيل الأدوية الجديدة بعد استكمالها المتطلبات الفنية، وأرجأت البت في 10 أدوية أخرى لعدم استكمالها المتطلبات الفنية.
وقررت اللجنة وضع آلية جديدة استناداً الى الآلية المعتمدة من الهيئة الأوروبية للدواء في مثل هذه الحالات، والرجوع الى اللجنة العليا للبحوث وأخلاقيات المهنة، لأخذ الرأي والمشورة ثم الاعتماد النهائي، ليكون أسلوب عمل موحداً للمستشفيات الحكومية في الدولة.
يذكر أن أساليب العلاج المرتكزة على المناعة تمثل فتحاً جديداً في علاج السرطان في جميع أنحاء العالم، في ظل وجود أدلة تشير إلى بقاء بعض مرضى السرطان على قيد الحياة لفترة طويلة تصل إلى أكثر من 10 سنوات بعد العلاج، وهو ما لم يكن يتحقق في الأساليب التقليدية لعلاج السرطان. وهذا الصنف الدوائي الجديد يعمل على تحفيز جهاز المناعة لدى المريض في محاربة الخلايا السرطانية مباشرة، دون الحاجة الى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو الجراحي، ما يخفف العبء والآلام عن المريض ويعطيه فرصاً اضافية للبقاء، خصوصاً في حالات سرطان الرئتين.
وقال وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص، الدكتور أمين حسين الأميري، إن اللجنة العليا لتسجيل الأدوية وافقت بحضور ممثلين عن وزارة الصحة، وهيئة صحة أبوظبي، وهيئة صحة دبي، ومدينة دبي الطبية، والجامعات المحلية، على اعتماد تسجيل الأدوية الجديدة بعد استكمالها المتطلبات الفنية، وأرجأت البت في 10 أدوية أخرى لعدم استكمالها المتطلبات الفنية.
وقررت اللجنة وضع آلية جديدة استناداً الى الآلية المعتمدة من الهيئة الأوروبية للدواء في مثل هذه الحالات، والرجوع الى اللجنة العليا للبحوث وأخلاقيات المهنة، لأخذ الرأي والمشورة ثم الاعتماد النهائي، ليكون أسلوب عمل موحداً للمستشفيات الحكومية في الدولة.
يذكر أن أساليب العلاج المرتكزة على المناعة تمثل فتحاً جديداً في علاج السرطان في جميع أنحاء العالم، في ظل وجود أدلة تشير إلى بقاء بعض مرضى السرطان على قيد الحياة لفترة طويلة تصل إلى أكثر من 10 سنوات بعد العلاج، وهو ما لم يكن يتحقق في الأساليب التقليدية لعلاج السرطان. وهذا الصنف الدوائي الجديد يعمل على تحفيز جهاز المناعة لدى المريض في محاربة الخلايا السرطانية مباشرة، دون الحاجة الى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي أو الجراحي، ما يخفف العبء والآلام عن المريض ويعطيه فرصاً اضافية للبقاء، خصوصاً في حالات سرطان الرئتين.