بسبب هوس الرشاقة أصيبت سيدة بريطانيَّة بمرض فقدان الشهيَّة عندما بدأت باتباع نظام غذائي قاسٍ لفقدان الوزن، لتتحول من البدانة إلى سوء التغذية في غضون عامين.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ السيدة كلير هاكستابل (44) عاماً، عندما وصل وزنها 160 كيلو غراماً، بدأت تحلم بجسد رشيق، ما جعلها تخضع إلى إتباع حمية غذائيَّة قاسية، وتوقفت عن تناول الأطعمة غير الصحيَّة وخسرت على إثر ذلك كثيراً من وزنها.
ولكن كلير بعد أن حققت هدفها وأصبحت تتمتع بجسد رشيق، لم تتوقف عن نظامها الغذائي القاسي الذي أوصلها إلى وزن ومظهر مثالي، والذي انعكس بالسوء عليها، حيث وجدت كلير نفسها تخسر وزنها بشكل تدريجي ليصل إلى نحو 32 كيلوغراماً فقط بعد عامين من إتباعها نظام الحمية.
وبعد معركة دامت عامين مع الحمية، ترقد كلير في المستشفى في محاولة لاستعادة صحتها وباتت تحذر الآخرين من مخاطر الإفراط في محاولة خسارة الوزن.
يذكر أنَّ كلير كانت قد بدأت حميتها الغذائيَّة لتتمكن من الجلوس في مقعد الطائرة والسفر للمرَّة الأولى، وبدأت بالتخلي عن أطعمتها المفضلة من الوجبات السريعة والشوكولاته ورقائق البطاطس بشكل تدريجي، إلى أن انتهى بها الحال إلى أن أصبحت غير قادرة على تناول أي نوع من الأطعمة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ السيدة كلير هاكستابل (44) عاماً، عندما وصل وزنها 160 كيلو غراماً، بدأت تحلم بجسد رشيق، ما جعلها تخضع إلى إتباع حمية غذائيَّة قاسية، وتوقفت عن تناول الأطعمة غير الصحيَّة وخسرت على إثر ذلك كثيراً من وزنها.
ولكن كلير بعد أن حققت هدفها وأصبحت تتمتع بجسد رشيق، لم تتوقف عن نظامها الغذائي القاسي الذي أوصلها إلى وزن ومظهر مثالي، والذي انعكس بالسوء عليها، حيث وجدت كلير نفسها تخسر وزنها بشكل تدريجي ليصل إلى نحو 32 كيلوغراماً فقط بعد عامين من إتباعها نظام الحمية.
وبعد معركة دامت عامين مع الحمية، ترقد كلير في المستشفى في محاولة لاستعادة صحتها وباتت تحذر الآخرين من مخاطر الإفراط في محاولة خسارة الوزن.
يذكر أنَّ كلير كانت قد بدأت حميتها الغذائيَّة لتتمكن من الجلوس في مقعد الطائرة والسفر للمرَّة الأولى، وبدأت بالتخلي عن أطعمتها المفضلة من الوجبات السريعة والشوكولاته ورقائق البطاطس بشكل تدريجي، إلى أن انتهى بها الحال إلى أن أصبحت غير قادرة على تناول أي نوع من الأطعمة.