استطاعت الفنانة الإماراتية الشابة أمل محمد أن تتفوق على نفسها في رمضان هذا العام، إذ أطلت في الموسم الرمضاني 2015، بثلاث شخصيات مختلفة، حققت من خلالهم النجاح والإشادة من قبل صنّاع الدراما، وهم المسلسل التراثي "القياضة" الجزء الثاني، والمسلسلين الاجتماعيين "لو أني أعرف خاتمتي" و"عام الجمر"
واصلت أمل في القياضة 2، مسيرة شخصية "وضحى" الملتصقة بالعائلة، حيث ظهرت في بداية الجزء الثاني من المسلسل وهي حامل، وعلى إثرها تدخل في مشكلات كثيرة مع شقيقها الذي يكون شريراً فوق العادة.
فيما تلعب في "لو أني أعرف خاتمتي"، دوراً رئيسياً ومحورياً في الوقت نفسه، حيث تجسد شخصية "عفرا "وتكون فتاة من عائلة ثرية، تملك المال؛ لكنها تتخلى عن كل ذلك الثراء وتتزوج من رجل فقير لا يقدر على تأمين شيء، مما كان متوفراً لها في بيت أهلها، ورغم ذلك تنطلق معه في الحياة يغمرها البؤس، وتواجه مشكلات كثيرة من قبل الأهل وتتحمل انتقاداتهم.
وتقدم في العمل الثالث والأخير، وهو «عام الجمر»، دور توأم للمرة الأولى في مسيرتها الفنية، هما «شيما وليلى»، واحدة منهما قوية وجريئة، والأخرى هادئة وبسيطة وكاتبة شعر، الأولى سوف تتوفى أثناء الحريق في إحدى مناطق الفجيرة، وحينها ستتغير حياة الأخت الثانية، وتتحول شخصيتها مائة درجة نحو الأفضل، خصوصاً أنها فقدت شقيقتها.
واصلت أمل في القياضة 2، مسيرة شخصية "وضحى" الملتصقة بالعائلة، حيث ظهرت في بداية الجزء الثاني من المسلسل وهي حامل، وعلى إثرها تدخل في مشكلات كثيرة مع شقيقها الذي يكون شريراً فوق العادة.
فيما تلعب في "لو أني أعرف خاتمتي"، دوراً رئيسياً ومحورياً في الوقت نفسه، حيث تجسد شخصية "عفرا "وتكون فتاة من عائلة ثرية، تملك المال؛ لكنها تتخلى عن كل ذلك الثراء وتتزوج من رجل فقير لا يقدر على تأمين شيء، مما كان متوفراً لها في بيت أهلها، ورغم ذلك تنطلق معه في الحياة يغمرها البؤس، وتواجه مشكلات كثيرة من قبل الأهل وتتحمل انتقاداتهم.
وتقدم في العمل الثالث والأخير، وهو «عام الجمر»، دور توأم للمرة الأولى في مسيرتها الفنية، هما «شيما وليلى»، واحدة منهما قوية وجريئة، والأخرى هادئة وبسيطة وكاتبة شعر، الأولى سوف تتوفى أثناء الحريق في إحدى مناطق الفجيرة، وحينها ستتغير حياة الأخت الثانية، وتتحول شخصيتها مائة درجة نحو الأفضل، خصوصاً أنها فقدت شقيقتها.
