قالت "لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية" لأوروبا، إن عدد الأشخاص الذين يعانون من "الخرف" في جميع أنحاء العالم آخذ في الازدياد.
وذكرت اللجنة، أن ما يقدر بنحو 44 مليون شخص يعانون من هذه الحالة التي تصيب وظائف الدماغ، وغالبا ما تؤدي إلى الإعاقة وفقدان الذاكرة.
وقد أصدرت اللجنة دراسة حول الخرف لتثقيف الناس بهذا المرض، داعية إلى بذل مزيد من الجهود لمواجهة التحديات الفريدة التي تواجه أولئك الذين يعانون من المرض.
وشددت "فيتلاتيجا فيتش" من اللجنة على أهمية إدراك أن الأشخاص الذين يعانون من الخرف معرضون لأنواع معينة من التمييز، فالتمييز يمكن أن يأخذ أشكالا مختلفة، في الغالب يتم تجاهل الأشخاص المصابين بالخرف، وقد لا يكون هناك تمييز على شكل العنف، ولكن هذا التجاهل بحد ذاته يعتبر جزءا من التمييز."
يشار إلى أنه غالبا ما يتم تجريد الناس الذين يعانون من الخرف من القدرات على صنع القرار، بما في ذلك القرارات التي تتعلق برعايتهم الطبية، وهذا في الواقع يعتبر شكلا آخر من أشكال التمييز.
وذكرت اللجنة، أن ما يقدر بنحو 44 مليون شخص يعانون من هذه الحالة التي تصيب وظائف الدماغ، وغالبا ما تؤدي إلى الإعاقة وفقدان الذاكرة.
وقد أصدرت اللجنة دراسة حول الخرف لتثقيف الناس بهذا المرض، داعية إلى بذل مزيد من الجهود لمواجهة التحديات الفريدة التي تواجه أولئك الذين يعانون من المرض.
وشددت "فيتلاتيجا فيتش" من اللجنة على أهمية إدراك أن الأشخاص الذين يعانون من الخرف معرضون لأنواع معينة من التمييز، فالتمييز يمكن أن يأخذ أشكالا مختلفة، في الغالب يتم تجاهل الأشخاص المصابين بالخرف، وقد لا يكون هناك تمييز على شكل العنف، ولكن هذا التجاهل بحد ذاته يعتبر جزءا من التمييز."
يشار إلى أنه غالبا ما يتم تجريد الناس الذين يعانون من الخرف من القدرات على صنع القرار، بما في ذلك القرارات التي تتعلق برعايتهم الطبية، وهذا في الواقع يعتبر شكلا آخر من أشكال التمييز.