لمكانتها العلمية المميزة وإسهاماتها البارزة في المجالات العلمية، ستستضيف القمة والمعرض الحيوي العالمي World Bio Summit & Expo في مؤتمره السنوي الدكتورة خولة الكريع، كبير علماء أبحاث السرطان في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث عضو مجلس الشورى، كمتحدث رئيسي خلال فعاليات المؤتمر، والتي تبدأ اليوم الاثنين ويستمر لمدة يومين في مدينة دبي.
حيث سيلتقي هذا المؤتمر العلمي نخبة من العلماء في مجال الأبحاث الحيوية والطبية والبيئية والصحية، وسيشهد طرح عدة بحوث علمية في عدة مجالات طبية، مثل: الأورام السرطانية، وعلاجات أمراض السكري، والتكنولوجيا الحيوية، والجينات، وملامح الأوعية الدموية، والتكنولوجيا والابتكارات الطبية الحيوية، ومضادات الميكروبات وغيرها.
وستلقي الدكتورة الكريع ورقة علمية في هذا المؤتمر تحت عنوان "الدلالات الجزيئية وتحليل المسارات الجينية لسرطان المستقيم والقولون في الشرق الأوسط"، وخلال هذه الورقة ستكشف الكريع عن الجهود البحثية المضنية التي عمل عليها مركز الملك فهد للأبحاث من أجل اكتشاف عدة جوانب في أورام القولون والمستقيم في منطقتنا وأسباب انتشارها، كما ستسلط الضوء على الجهود المخبرية والعلمية البحثية في هذا المضمار وما تم تحقيقه، والذي يتوقع أن يتم الوصول له في القريب العاجل من نتائج مبشرة.
ومن الجدير بالذكر أن من أهم الإنجازات التي قدمتها الدكتورة خوله هي فوزها عام 2007م بجائزة جامعة هارفارد على أبحاثها في مجال تشخيص السرطان، مما يساعد على الكشف المبكر له، ويؤدي إلى الإسهام في تجنب آثاره.
حيث سيلتقي هذا المؤتمر العلمي نخبة من العلماء في مجال الأبحاث الحيوية والطبية والبيئية والصحية، وسيشهد طرح عدة بحوث علمية في عدة مجالات طبية، مثل: الأورام السرطانية، وعلاجات أمراض السكري، والتكنولوجيا الحيوية، والجينات، وملامح الأوعية الدموية، والتكنولوجيا والابتكارات الطبية الحيوية، ومضادات الميكروبات وغيرها.
وستلقي الدكتورة الكريع ورقة علمية في هذا المؤتمر تحت عنوان "الدلالات الجزيئية وتحليل المسارات الجينية لسرطان المستقيم والقولون في الشرق الأوسط"، وخلال هذه الورقة ستكشف الكريع عن الجهود البحثية المضنية التي عمل عليها مركز الملك فهد للأبحاث من أجل اكتشاف عدة جوانب في أورام القولون والمستقيم في منطقتنا وأسباب انتشارها، كما ستسلط الضوء على الجهود المخبرية والعلمية البحثية في هذا المضمار وما تم تحقيقه، والذي يتوقع أن يتم الوصول له في القريب العاجل من نتائج مبشرة.
ومن الجدير بالذكر أن من أهم الإنجازات التي قدمتها الدكتورة خوله هي فوزها عام 2007م بجائزة جامعة هارفارد على أبحاثها في مجال تشخيص السرطان، مما يساعد على الكشف المبكر له، ويؤدي إلى الإسهام في تجنب آثاره.