ضم التشكيل الجديد لأعضاء وعضوات مجلس الشورى السعودي اسم الدكتورة أسماء بنت صالح بن حسن الزهراني.
والدكتورة أسماء من مواليد مدينة جدة عام 1393هـ، حاصلة على بكالوريوس اللغة العربية من كلية الآداب في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة عام 1417 هـ، نالت بامتياز درجة الماجستير في الآداب "في اللغة العربية وآدابها" من كلية الآداب في جامعة الملك سعود بالرياض عام 1425هـ، كما نالت درجة الدكتوراة بامتياز في فلسفة اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب في جامعة الملك سعود بالرياض عام 1437هـ.
بدأت سيرتها العلمية في السلك التعليمي بتعيينها محاضرة في جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، ومحاضرة في الأدب والنقد، ومشرفة لغوية في جامعة الملك عبدالعزيز، كما عملت محاضرة في قسم اللغات والدراسات الثقافية بكلية التمريض جامعة الملك سعود، ومحاضرة متعاونة في مواد اللغة العربية في الجامعة العربية المفتوحة بجدة، ومحاضرة في تدريس طالبات الانتساب في جامعة الملك عبدالعزيز.
تضم سيرتها عديداً من الإصدارات والأبحاث، منها بحث بعنوان "البناء اللازمني للحدث في القصة القصيرة السعودية" ضمن مجموعة أبحاث صادرة عن كرسي الأدب السعودي، وآخر بعنوان "ثلاثة منظورات للشخصية في نقد القصة القصيرة السعودية".
كما أصدرت نصوصاً نثرية بعنوان "روايا قيد النشر"، و"قراءات في السرد السعودي"، وديوان شعري بعنوان "انكسارات".
عبرت فور تلقيها خبر تعيينها في عضوية الشورى عن شكرها وتقديرها للملك سلمان بن عبدالعزيز، على تلك الثقة الغالية، متمنية أن تكون في محل ثقته، وأن تخدم المواطنين، وتكون صوتهم في المجلس.
والدكتورة أسماء من مواليد مدينة جدة عام 1393هـ، حاصلة على بكالوريوس اللغة العربية من كلية الآداب في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة عام 1417 هـ، نالت بامتياز درجة الماجستير في الآداب "في اللغة العربية وآدابها" من كلية الآداب في جامعة الملك سعود بالرياض عام 1425هـ، كما نالت درجة الدكتوراة بامتياز في فلسفة اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب في جامعة الملك سعود بالرياض عام 1437هـ.
بدأت سيرتها العلمية في السلك التعليمي بتعيينها محاضرة في جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية، ومحاضرة في الأدب والنقد، ومشرفة لغوية في جامعة الملك عبدالعزيز، كما عملت محاضرة في قسم اللغات والدراسات الثقافية بكلية التمريض جامعة الملك سعود، ومحاضرة متعاونة في مواد اللغة العربية في الجامعة العربية المفتوحة بجدة، ومحاضرة في تدريس طالبات الانتساب في جامعة الملك عبدالعزيز.
تضم سيرتها عديداً من الإصدارات والأبحاث، منها بحث بعنوان "البناء اللازمني للحدث في القصة القصيرة السعودية" ضمن مجموعة أبحاث صادرة عن كرسي الأدب السعودي، وآخر بعنوان "ثلاثة منظورات للشخصية في نقد القصة القصيرة السعودية".
كما أصدرت نصوصاً نثرية بعنوان "روايا قيد النشر"، و"قراءات في السرد السعودي"، وديوان شعري بعنوان "انكسارات".
عبرت فور تلقيها خبر تعيينها في عضوية الشورى عن شكرها وتقديرها للملك سلمان بن عبدالعزيز، على تلك الثقة الغالية، متمنية أن تكون في محل ثقته، وأن تخدم المواطنين، وتكون صوتهم في المجلس.
