أصدر الملك سلمان بن عبدالعزيز، قرارات جديدة منها اعتماد أعضاء مجلس الشورى لمدة 4 سنوات هجرية مقبلة، ومن بينهم الكاتبة كوثر الأربش.
وكوثر بنت موسى بن عائش الأربش، من مواليد محافظة الأحساء، حاصلة على بكالوريوس إدارة أعمال من جامعة الملك فيصل، كاتبة وشاعرة لها عدد من الدواوين الشعرية منها ديوان باسم "دخلت بلادكم بأسمائكم"، قاصة ولها مجموعة قصصية تحت الطبع.
دخلت كذلك مجال الفنون التشكيلية، وكان لها مشاركات في عديد من المعارض بالدمام والرياض ، كاتبة رأي في صحيفة الجزيرة السعودية، تكتب مقالاً في عمود "إني أرى"، وعضو في مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون السعودية.
مثَّلت السعودية في المهرجان الأول لقصيدة النثر بالقاهرة مع مجموعة من الشعراء العرب، وتم تكريمها في فبراير الماضي بجائزة المفتاحة في أبها، وعملت مستشارة إعلامية في شركة إنتاجية.
قدمت ورقة عمل عن الديمقراطية في الشرق الأوسط ضمن برنامج "الزائر الأجنبي"، الذي تنظمه وزارة الخارجية الأمريكية بمشاركة 4 آلاف زائر من مختلف دول العالم للحوار والتفاهم المعرفي والثقافي بين الشعوب.
عُرفت بكتاباتها التي خصَّتها للتكلم عن هوية الوطن، مبينة فيها أنها أكبر وأعم من الهوية الطائفية، ولا تكمن رؤيتها للحياة في مثالية تطالب بها، وإنما تطمح في وجود مجتمع مكونه الاختلاف وليس التشابه.
هي والدة الشهيد محمد العيسى، وقد تضامن معها الشعب السعودي قلباً وقالباً بعد فقدانها له، إضافة إلى ابنَي شقيقتها في تفجير مسجد العنود بالدمام "شرق السعودية" في عام 2015، لتخرج من محنتها بكتاباتها التي تنبذ فيها العنصرية، وتنير الطريق لإيجاد بيئة تنبذ الإرهاب والتطرف.
وكوثر بنت موسى بن عائش الأربش، من مواليد محافظة الأحساء، حاصلة على بكالوريوس إدارة أعمال من جامعة الملك فيصل، كاتبة وشاعرة لها عدد من الدواوين الشعرية منها ديوان باسم "دخلت بلادكم بأسمائكم"، قاصة ولها مجموعة قصصية تحت الطبع.
دخلت كذلك مجال الفنون التشكيلية، وكان لها مشاركات في عديد من المعارض بالدمام والرياض ، كاتبة رأي في صحيفة الجزيرة السعودية، تكتب مقالاً في عمود "إني أرى"، وعضو في مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون السعودية.
مثَّلت السعودية في المهرجان الأول لقصيدة النثر بالقاهرة مع مجموعة من الشعراء العرب، وتم تكريمها في فبراير الماضي بجائزة المفتاحة في أبها، وعملت مستشارة إعلامية في شركة إنتاجية.
قدمت ورقة عمل عن الديمقراطية في الشرق الأوسط ضمن برنامج "الزائر الأجنبي"، الذي تنظمه وزارة الخارجية الأمريكية بمشاركة 4 آلاف زائر من مختلف دول العالم للحوار والتفاهم المعرفي والثقافي بين الشعوب.
عُرفت بكتاباتها التي خصَّتها للتكلم عن هوية الوطن، مبينة فيها أنها أكبر وأعم من الهوية الطائفية، ولا تكمن رؤيتها للحياة في مثالية تطالب بها، وإنما تطمح في وجود مجتمع مكونه الاختلاف وليس التشابه.
هي والدة الشهيد محمد العيسى، وقد تضامن معها الشعب السعودي قلباً وقالباً بعد فقدانها له، إضافة إلى ابنَي شقيقتها في تفجير مسجد العنود بالدمام "شرق السعودية" في عام 2015، لتخرج من محنتها بكتاباتها التي تنبذ فيها العنصرية، وتنير الطريق لإيجاد بيئة تنبذ الإرهاب والتطرف.
