أعلنت شركة «بلو ماربل برايفت» للسياحة، التي تتخذ من لندن مقرًا لها، عن البدء في إطلاق رحلات غوص لعشاق سفينة آر إم إس تايتانيك، في شهر مايو/آيار، خلال العام القادم 2018م، وتستمر تلك الرحلات لثمانية أيام، وستتكلف تلك الرحلات 105125 دولارًا للفرد، ويعود ذلك لتعقيدات الرحلة.
وأوضحت الشركة، أنه أصبح الآن بإمكان المفتونين بالسفينة التي تستقر على عمق أربعة آلاف متر تحت الماء بمشاهدة حطامها، وذلك بعد أكثر من قرن على غرقها في شمال المحيط الأطلسي.
ووفقًا لـ«huffpostarabi»، ستبدأ المجموعات، التي تتكون كل منها من تسعة أشخاص فقط تجربتها من خلال الطيران بطائرة هليكوبتر أو طائرة مائية من مدينة سانت جون على جزيرة نيوفاوندلان، ثم تشق طريقها نحو يخت دعم المجموعة الاستكشافية الموجود في مكان ما فوق الحطام.
كما سيكون هناك وقت للتكيف مع هذه البيئة الجديدة، إذ سوف تتعرف هذه المجموعة الصغيرة من الزوار المتميزين على أعمال السفينة عن طريق طاقمها ومجموعة المستكشفين الضيوف، والعلماء، وطاقم المجموعة الاستكشافية.
فيما تجري الغطسات على مدار اليوم، عندما تكون ظروف الطقس مناسبة، كما يُتوقع من عملاء الشركة أن يسهموا بمجهودهم مع البعثة (حتى إن كان مجرد إسهام سطحي) من خلال مساعدتهم في الاتصالات تحت سطح البحر وخوض المهمات الرئيسية، وبعد ذلك تعود تلك المجموعات إلى سانت جون مرة أخرى.
يشار إلى أن رحلة الصيف القادم تسجل أولى الرحلات، منذ عام 2005، التي تسمح للعامة بالغوص إلى موقع السفينة، إذ أن عدد الأشخاص الذين رأوا الحطام أقل بكثير من عدد من سافروا إلى الفضاء أو من وصلوا إلى قمة جبل إيفرست.
وأوضحت الشركة، أنه أصبح الآن بإمكان المفتونين بالسفينة التي تستقر على عمق أربعة آلاف متر تحت الماء بمشاهدة حطامها، وذلك بعد أكثر من قرن على غرقها في شمال المحيط الأطلسي.
ووفقًا لـ«huffpostarabi»، ستبدأ المجموعات، التي تتكون كل منها من تسعة أشخاص فقط تجربتها من خلال الطيران بطائرة هليكوبتر أو طائرة مائية من مدينة سانت جون على جزيرة نيوفاوندلان، ثم تشق طريقها نحو يخت دعم المجموعة الاستكشافية الموجود في مكان ما فوق الحطام.
كما سيكون هناك وقت للتكيف مع هذه البيئة الجديدة، إذ سوف تتعرف هذه المجموعة الصغيرة من الزوار المتميزين على أعمال السفينة عن طريق طاقمها ومجموعة المستكشفين الضيوف، والعلماء، وطاقم المجموعة الاستكشافية.
فيما تجري الغطسات على مدار اليوم، عندما تكون ظروف الطقس مناسبة، كما يُتوقع من عملاء الشركة أن يسهموا بمجهودهم مع البعثة (حتى إن كان مجرد إسهام سطحي) من خلال مساعدتهم في الاتصالات تحت سطح البحر وخوض المهمات الرئيسية، وبعد ذلك تعود تلك المجموعات إلى سانت جون مرة أخرى.
يشار إلى أن رحلة الصيف القادم تسجل أولى الرحلات، منذ عام 2005، التي تسمح للعامة بالغوص إلى موقع السفينة، إذ أن عدد الأشخاص الذين رأوا الحطام أقل بكثير من عدد من سافروا إلى الفضاء أو من وصلوا إلى قمة جبل إيفرست.
