جاءت "رؤية 2030" لتشكِّل محطة استثنائية ورئيسية للمرأة السعودية، التي استطاعت أن تجني ثمار قرار تمكينها في جميع المجالات، إضافة إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة الرشيدة لتوفير بيئة استثمارية جاذبة للنساء، ما قفز بسجلاتهن التجارية لتصل إلى 153 ألفاً في ظل الرؤية المباركة، وتسهيلات التجارة.
حيث كشف مصدر في وزارة التجارة والاستثمار، أن عدد السجلات التجارية بأسماء سيدات، بلغ أكثر من 153 ألف سجل.
وفيما يخص تأثير إعلان "رؤية 2030" على حركة السجلات النسائية، وما إذا كانت قد زادت تبعاً للفرص التي تتاح أمام المرأة في خطط "الرؤية" وبرامجها، أكد المصدر أن "حركة السجلات التجارية بصورة عامة شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال العام 1438 هـ، وبلغ الإجمالي 255162 سجلاً، بزيادة تفوق 20% عن العام 1437هـ ، وبلغ إجمالي عدد السجلات التراكمي للسيدات حتى منتصف شهر صفر أكثر من 153 ألفاً". بحسب "الرياض".
وأشار إلى أنه في إطار تمكين المرأة ودعمها لإنجاز الأعمال المرتبطة بنشاطها التجاري، وتعزيز مشاركتها في مختلف مناحي الحياة الاقتصادية، وتوفير بيئة استثمارية جاذبة لها، تم مؤخراً إطلاق مركز الأعمال للسيدات الذي يتميز بتطبيق مفهوم الموظفة الشاملة ضمن بيئة عمل جديدة ومتطورة، تعتمد على التقنيات الحديثة التي تسهل الإجراءات، وتختصر الوقت على سيدات الأعمال.
ولفت المصدر إلى أن الزيادة في عدد السجلات التجارية، جاءت نتيجة جهود الوزارة لتسهيل بدء العمل التجاري، وأشار إلى صدور 5 خدمات إلكترونية في خطوة واحدة مع إصدار السجل التجاري، هي: اشتراك الزكاة والدخل، الانتساب إلى الغرفة التجارية، التسجيل لدى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، رقم المنشآت الموحد 1700، والتسجيل لدى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بالإضافة الى إطلاق لجنة تحسين أداء الأعمال "تيسير"، ومنصة "مراس" الإلكترونية، ومقر الخدمة الموحد من خلال الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتقديم 40 خدمة إلكترونية.
حيث كشف مصدر في وزارة التجارة والاستثمار، أن عدد السجلات التجارية بأسماء سيدات، بلغ أكثر من 153 ألف سجل.
وفيما يخص تأثير إعلان "رؤية 2030" على حركة السجلات النسائية، وما إذا كانت قد زادت تبعاً للفرص التي تتاح أمام المرأة في خطط "الرؤية" وبرامجها، أكد المصدر أن "حركة السجلات التجارية بصورة عامة شهدت ارتفاعاً ملحوظاً خلال العام 1438 هـ، وبلغ الإجمالي 255162 سجلاً، بزيادة تفوق 20% عن العام 1437هـ ، وبلغ إجمالي عدد السجلات التراكمي للسيدات حتى منتصف شهر صفر أكثر من 153 ألفاً". بحسب "الرياض".
وأشار إلى أنه في إطار تمكين المرأة ودعمها لإنجاز الأعمال المرتبطة بنشاطها التجاري، وتعزيز مشاركتها في مختلف مناحي الحياة الاقتصادية، وتوفير بيئة استثمارية جاذبة لها، تم مؤخراً إطلاق مركز الأعمال للسيدات الذي يتميز بتطبيق مفهوم الموظفة الشاملة ضمن بيئة عمل جديدة ومتطورة، تعتمد على التقنيات الحديثة التي تسهل الإجراءات، وتختصر الوقت على سيدات الأعمال.
ولفت المصدر إلى أن الزيادة في عدد السجلات التجارية، جاءت نتيجة جهود الوزارة لتسهيل بدء العمل التجاري، وأشار إلى صدور 5 خدمات إلكترونية في خطوة واحدة مع إصدار السجل التجاري، هي: اشتراك الزكاة والدخل، الانتساب إلى الغرفة التجارية، التسجيل لدى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، رقم المنشآت الموحد 1700، والتسجيل لدى المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، بالإضافة الى إطلاق لجنة تحسين أداء الأعمال "تيسير"، ومنصة "مراس" الإلكترونية، ومقر الخدمة الموحد من خلال الربط الإلكتروني مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتقديم 40 خدمة إلكترونية.
