Pain & Gain فيلم تشويق يبدأ عرضه إبتداءً من 25 أبريل في الصالات العربية ومدّة عرضه 130 دقيقة، يشارك في بطولته "دوين جونسون" و"ريبيل ويلسون" و"مارك والبرغ" وتولّى إخراجه "مايكل باي" ويستحق علامة 2 على 10.
تدور قصة الفيلم حول "داني لوغو" مدرّب رياضي في نادي الـ "سان جيم" وخبير في كمال الأجسام، يقرر في العام 1994 خطف رجل الأعمال الكولومبي الأميركي "فيكتور كيرشو" وهو أحد زبائنه الأغنياء بهدف الإستيلاء على أمواله بعد إجباره على توقيع بعض المستندات. من أجل مساعدته على تنفيذ المهمة يستعين "لوغو" بصديقه المدرّب "آدريان" وبرجل خرج حديثاً من السجن يدعى "بول" حيث سيرتدي الثلاث أزياء الحفلات التنكرية بطريقة خرقاء. وبعد عدّة محاولات فاشلة يتمكنون في النهاية من خطف "كيرشو" وتعذيبه لمدة شهر حتى اليوم الذي يحصلون فيه على توقيعه، ولكن المفارقة أن "كيرشو" يتعرف على خاطفه "لوغو". أمام هذه المعطيات يقرر هذا الأخير تصفية "كيرشو" جسدياً، ولكن هذا لن يتم وسينجو المخطوف بأعجوبة ولن يصدّق أحد ما تعرّض له ... حتى اليوم الذي ينفذ المال من "داني" و"آدريان" و"بول" فيقررون إعادة الكرّة مع شخص آخر ولكن هذه المرة سيتحوّلون من خاطفين الى مجرمين ...
وقائع : Pain & Gain مقتبس عن قصة حقيقية حصلت فعلاً وتمكن القضاء في نهاية المطاف من معاقبة الفاعلين. كما يعتبر هذا الفيلم الثاني في مسيرة المخرج "مايكل باي" الذي يصنّف بـ R بعد فيلم Bad Boys II أي يمنع أن يشاهده من هم دون الثامنة عشرة من العمر بسبب العنف والألفاظ البذيئة فيه وبعض المشاهد ذي الخلفية الجنسية. كما هو أقل فيلم من حيث الميزانية للمخرج إذ بلغت كلفة إنتاجه حوالي 25 مليون دولار فقط.
سلبي : من تابع مسيرة "مايكل باي" كمخرج فيديو كليبات وشاهد بعدها أفلامه السينمائية منذ Bad Boy مروراً بـ The Rock ووصولاً الى سلسلة أفلام Transformers يرى أن كثراً هم المخرجون الذين يقلّدون الأسلوب الإخراجي لـ "باي" في أفلام الأكشن. ولكن من يشاهد فيلم Pain & Gain سيتأكد أن وضع هذا المخرج خارج نطاق أفلام الأكشن ستكون نتائجه كوارثية فهو فعلاً لا يعرف كيف يحوّل ما كتب في السيناريو الى مشهد سينمائي!!! أما بالنسبة للممثلين فلا أحد مقنع في دوره وربما يعود ذلك الى السيناريو الذي لم يرسم الشخصيات جيّداً أو حتى الى إدارة الممثلين شبه الغائبة! أما القصة فلا نفع منها ولا عبرة منها ولانكهة فيها سوى بعض الحوارات الساخنة غير المفيدة فيما خصّ مسار القصة. Pain & Gain هو دون شك أسوأ فيلم شاهدته هذا العام وستكون له حصة كبيرة في جوائز الـ Razzie المقبلة والتي تكرّم أسوأ الأفلام. نصيحة: لا تدعوا بعض النقّاد يخدعونكم إذا تمادوا وأقاموا تشبيهاً بين Pain & Gain وفيلم الأخوين "كوين" الرائع Fargo الذي نال جائزتي أوسكار من سبع ترشيحات عام 1997 ... لأن هذا التشبيه يأتي فقط في المشهد الذي يتم فيه تقطيع جسد ضحيتين !!!
تدور قصة الفيلم حول "داني لوغو" مدرّب رياضي في نادي الـ "سان جيم" وخبير في كمال الأجسام، يقرر في العام 1994 خطف رجل الأعمال الكولومبي الأميركي "فيكتور كيرشو" وهو أحد زبائنه الأغنياء بهدف الإستيلاء على أمواله بعد إجباره على توقيع بعض المستندات. من أجل مساعدته على تنفيذ المهمة يستعين "لوغو" بصديقه المدرّب "آدريان" وبرجل خرج حديثاً من السجن يدعى "بول" حيث سيرتدي الثلاث أزياء الحفلات التنكرية بطريقة خرقاء. وبعد عدّة محاولات فاشلة يتمكنون في النهاية من خطف "كيرشو" وتعذيبه لمدة شهر حتى اليوم الذي يحصلون فيه على توقيعه، ولكن المفارقة أن "كيرشو" يتعرف على خاطفه "لوغو". أمام هذه المعطيات يقرر هذا الأخير تصفية "كيرشو" جسدياً، ولكن هذا لن يتم وسينجو المخطوف بأعجوبة ولن يصدّق أحد ما تعرّض له ... حتى اليوم الذي ينفذ المال من "داني" و"آدريان" و"بول" فيقررون إعادة الكرّة مع شخص آخر ولكن هذه المرة سيتحوّلون من خاطفين الى مجرمين ...
وقائع : Pain & Gain مقتبس عن قصة حقيقية حصلت فعلاً وتمكن القضاء في نهاية المطاف من معاقبة الفاعلين. كما يعتبر هذا الفيلم الثاني في مسيرة المخرج "مايكل باي" الذي يصنّف بـ R بعد فيلم Bad Boys II أي يمنع أن يشاهده من هم دون الثامنة عشرة من العمر بسبب العنف والألفاظ البذيئة فيه وبعض المشاهد ذي الخلفية الجنسية. كما هو أقل فيلم من حيث الميزانية للمخرج إذ بلغت كلفة إنتاجه حوالي 25 مليون دولار فقط.
سلبي : من تابع مسيرة "مايكل باي" كمخرج فيديو كليبات وشاهد بعدها أفلامه السينمائية منذ Bad Boy مروراً بـ The Rock ووصولاً الى سلسلة أفلام Transformers يرى أن كثراً هم المخرجون الذين يقلّدون الأسلوب الإخراجي لـ "باي" في أفلام الأكشن. ولكن من يشاهد فيلم Pain & Gain سيتأكد أن وضع هذا المخرج خارج نطاق أفلام الأكشن ستكون نتائجه كوارثية فهو فعلاً لا يعرف كيف يحوّل ما كتب في السيناريو الى مشهد سينمائي!!! أما بالنسبة للممثلين فلا أحد مقنع في دوره وربما يعود ذلك الى السيناريو الذي لم يرسم الشخصيات جيّداً أو حتى الى إدارة الممثلين شبه الغائبة! أما القصة فلا نفع منها ولا عبرة منها ولانكهة فيها سوى بعض الحوارات الساخنة غير المفيدة فيما خصّ مسار القصة. Pain & Gain هو دون شك أسوأ فيلم شاهدته هذا العام وستكون له حصة كبيرة في جوائز الـ Razzie المقبلة والتي تكرّم أسوأ الأفلام. نصيحة: لا تدعوا بعض النقّاد يخدعونكم إذا تمادوا وأقاموا تشبيهاً بين Pain & Gain وفيلم الأخوين "كوين" الرائع Fargo الذي نال جائزتي أوسكار من سبع ترشيحات عام 1997 ... لأن هذا التشبيه يأتي فقط في المشهد الذي يتم فيه تقطيع جسد ضحيتين !!!
