أظهر تقرير صدر مؤخراً، خلال فعاليات القمة العالمية للحكومات، في دبي، بخصوص «الأمن الغذائي في القرن الحادي والعشرين»، أن نسبة السكان البالغين الذين يعانون السمنة في دبي بلغ نحو 37%، أي أن معدلات السمنة في دبي تتزايد، وذلك إثر التغيرات في نمط الحياة والأنظمة الغذائية الغربية، وقال التقرير إن معدل استهلاك الغذاء يتنامى في الإمارات، نظراً لتدفق السياح إليها، وارتفاع الإمكانية الاقتصادية للحصول على الغذاء في دبي، لارتفاع نصيب الفرد من الدخل، وانخفاض معدل الرسوم والعوائق أمام التجارة، وغيرها من الأسباب التي ترفع من هذا المعدل.
وأكد التقرير على ضرورة زيادة الجهود للحد من هدر الغذاء في دبي، مع المضي قدماً في تنويع الشركاء الموردين للسلع الغذائية.
وأشار إلى أهمية المبادرات الخاصة بتطوير الإنتاج المحلي عبر الزراعة في الأماكن المغلقة بدبي، مع توسيع المخازن العامة لاستيعاب كميات إضافية من المواد الغذائية الضرورية، وتنظيم قطاع تجارة التجزئة، للحد من إهدار الغذاء، وتنظيم المحتوى الغذائي الخاص بالأغذية المصنعة، وتعزيز الطلب على المنتجات ذات القيمة الغذائية المرتفعة.
وأكد التقرير على ضرورة زيادة الجهود للحد من هدر الغذاء في دبي، مع المضي قدماً في تنويع الشركاء الموردين للسلع الغذائية.
وأشار إلى أهمية المبادرات الخاصة بتطوير الإنتاج المحلي عبر الزراعة في الأماكن المغلقة بدبي، مع توسيع المخازن العامة لاستيعاب كميات إضافية من المواد الغذائية الضرورية، وتنظيم قطاع تجارة التجزئة، للحد من إهدار الغذاء، وتنظيم المحتوى الغذائي الخاص بالأغذية المصنعة، وتعزيز الطلب على المنتجات ذات القيمة الغذائية المرتفعة.
