يعتقد الكثيرون أن ارتداء ربطة العنق مع البدلة أمر إلزامي لـ أناقة لرجل، وهو ما يجعلهم يضطرون لارتدائها مجبرين على ذلك، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، من أجل الظهور بطلّة أنيقة كلاسيكية ليس عليها ملحوظات، إلا أن الأمر ليس كما تظن، فإن دور الأزياء المتخصصة في الأناقة الرجالية في العقود الأخيرة قدموا العديد من الأساليب والأنماط المختلفة التي تمكن الرجل من ارتداء البدلة دون ربطة عنق بأناقة متكاملة.
موديلات نظارات شمسية للرجال تزيد أناقتهم
لذلك وإذا كنت من الرجال الذي يفضلون اعتماد النمط الكلاسيكي المتمثل في البدل الرجالية، فإن التقرير التالي سوف يمنح طلتك الكلاسيكية الكثير من الحيوية والتجدد بعرض الطرق والأساليب المثالية؛ لتتمكن من ارتداء البدلة دون ربطة عنق بأناقة كاملة.
بالصور: كيف تختار ربطة العنق المناسبة؟
1- الياقة العريضة "Camp Collar" والبدلة الرجالية
إن الياقة العريضة "Camp Collar" أحد الخيارات المتعددة التي تمنح الرجال خياراً لكيفية ارتداء البدلة دون ربطة عنق بأناقة مضمونة؛ فهذا الأسلوب الذي يعود اعتماده إلى منتصف القرن الماضي يظهر أناقة الرجل بطريقة مميزة؛ من خلال ارتداء القمصان المنقوشة أو القمصان الكلاسيكية العادية/ واعتماد جواكيت البدل ذات الألوان الزرقاء/ بجانب درجات الألوان البنية والخضراء.
وبكل تأكيد، فإن اعتماد الياقة العريضة "Camp Collar" على قطع الألوان المختلفة للبدل الرجالية أو البدل ذات اللون الواحد هو أمر ينعش طلة الرجل الخارجية، ويمنحه خياراً رائعاً لكيفية ارتداء البدلة دون ربطة عنق، والمحافظة على المظهر الكلاسيكي بأناقة.
كن جريئا.. هكذا ترتدي أكثر الألوان الرجالية صعوبة
2- قمصان دون ياقة والبدلة الرجالية
اللعب على وتر اختيار واعتماد الأنواع المختلفة من القمصان هي أحد العوامل والعناصر المهمة التي تمنح الرجل حرية ارتداء البدلة دون ربطة عنق بأناقة وجاذبية لافتة للنظر، وبالطبع اختيار القمصان الرجالية بدون ياقة هي أحد أنواع القمصان التي يجب أن تتوافر في خزانة كل رجل تعتمد طلته الخارجية على النمط والذوق الكلاسيكي في اعتماد ملابسه.
وبالنسبة لاختيار ألوان القمصان دون ياقة، التي تجعل ارتداء البدلة دون ربطة عنق بشكل مثالي وأنيق، فإن اللون الأزرق الفاتح بجانب اللون الأبيض هما الخياران الأكثر ملاءمة، فيما يخص ارتداء البدلة دون ربطة عنق، بالاعتماد على اختيار القمصان دون ياقة.
لمتابعة قراءة الموضوع اضغط هنا.
