شاركت الفنانة نانسي عجرم جمهورها ومتابعيها، عبر حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات إنستغرام، بمقطع مصور جديد جمعها بابنتها الصغيرة ليا، وهما يرقصان على أحدث أغانيها "طراوة" التي طرحتها خلال الفترة الماضية.
على الرغم من انشغال نانسي بشكل كبير في أعمالها الفنية، فإنها تحرص على قضاء أوقات ممتعة مع بناتها في أوقات الإجازة؛ لتبني معهنّ ذكريات خاصة.
يشار إلى أنه بعد غياب ثماني سنوات، عادت النجمة اللبنانية نانسي عجرم لتُشعل مسرح مهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ59، بحفل استثنائي قادته الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو باسم رزق، وسط حضور جماهيري كبير تفاعل مع أغانيها المميزة التي قدمتها للجمهور.
بين اللهجتين اللبنانية والمصرية، تنوعت الأغاني من حيث الشكل والمضمون، من الرومانسي والدرامي إلى الإيقاعي الراقص، في مقاربات موسيقية جريئة شكّلت مفاجأة حتى لجمهور نانسي الأكثر وفاءً. تعاونات نوعية مع أسماء راسخة، وأخرى جديدة ضخت في الألبوم نفساً معاصراً، فكان لكل لحن بصمته، ولكل نص روحه، ولكل توزيع حكاية.
اقرئي أيضاً نانسي عجرم تُضيء مسرح قرطاج... حضور خاطف وبهجة لا تُنسى
أوقات مرحة بين نانسي عجرم وابنتها
ظهرت نانسي في المقطع وهي تقضي وقتاً مرحاً وممتعاً برفقة ابنتها أثناء تواجدهما في الحديقة، وعمّت أجواء السعادة والفرح بينهما، وتفاعل عدد كبير من جمهورها ومحبيها مع هذا المقطع، وأبدوا سعادتهم بالأجواء المرحة التي تقضيها نانسي مع ابنتها.على الرغم من انشغال نانسي بشكل كبير في أعمالها الفنية، فإنها تحرص على قضاء أوقات ممتعة مع بناتها في أوقات الإجازة؛ لتبني معهنّ ذكريات خاصة.
يشار إلى أنه بعد غياب ثماني سنوات، عادت النجمة اللبنانية نانسي عجرم لتُشعل مسرح مهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ59، بحفل استثنائي قادته الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو باسم رزق، وسط حضور جماهيري كبير تفاعل مع أغانيها المميزة التي قدمتها للجمهور.
مشروع فني متكامل
أطلقت نانسي عجرم ألبومها الجديد كحدث فني متكامل، تتداخل فيه الأبعاد الموسيقية، البصرية، والتعبيرية في تناغم مذهل. "نانسي 11" أكثر من مجرّد ألبوم، إنه مشروع يعكس نضجاً فنياً نادراً، وإصراراً على التجديد وعلى إعادة ابتكار مضمون موسيقي بصري يرقى إلى أهم الإصدارات التي تشهدها الساحة الموسيقية عالمياً.بين اللهجتين اللبنانية والمصرية، تنوعت الأغاني من حيث الشكل والمضمون، من الرومانسي والدرامي إلى الإيقاعي الراقص، في مقاربات موسيقية جريئة شكّلت مفاجأة حتى لجمهور نانسي الأكثر وفاءً. تعاونات نوعية مع أسماء راسخة، وأخرى جديدة ضخت في الألبوم نفساً معاصراً، فكان لكل لحن بصمته، ولكل نص روحه، ولكل توزيع حكاية.
اقرئي أيضاً نانسي عجرم تُضيء مسرح قرطاج... حضور خاطف وبهجة لا تُنسى
الرؤية الإبداعية البصرية للحملة والألبوم
لا يقتصر تميز "نانسي 11" على الجانب السمعي فقط، بل يمتد إلى "الرؤية الإبداعية البصرية للحملة والألبوم"، حيث تتداخل العناصر المرئية التي تبرز التناقضات الغنية التي تشكّل الهوية الأنثوية وطاقتها. نانسي في هذا الألبوم تظهر جرأة غير مسبوقة، ليس فقط كصانعة للاتجاهات الموسيقية، بل أيضاً كمبدعة بصرية بامتياز، تقدم أعمالاً تتجاوز حدود الموسيقى، لتصبح فنوناً بصرية متكاملة، وبذلك تؤكد نانسي عجرم من جديد أنها نجمة من العالم العربي؛ تُقدم إصدارات تُلبي المعايير العالمية على جميع المستويات، وتُثبت قدرتها على أن تكون رائدة في الموسيقى، الموضة، والإبداع البصري.قد يعجبك أيضاً: هكذا، فتحت النجمة نانسي عجرم قلبها لبيلبورد عربية، بعد إصدارها لألبومها الأحدث "نانسي 11"
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».