يسعى سعودي وابنه للدخول لأشهر موسوعة بالعالم موسوعة«غينيس للأرقام القياسية»، وذلك من خلال إنجاز لوحة تحوي آلاف الطوابع البريدية تُعد «الأطول» من نوعها.
حيث يبلغ طول اللوحة 450 متراً، وأعدها رضي موسى الشايب وابنه محمد من خلال تجميع طوابع بريدية من دول عدة حول العالم على مدار الأعوام. ووفقاً لـ"الحياة" يقول رضي الشايب «إنّ إنجاز اللوحة سيكون على ثلاث مراحل، ففي الأولى سأضع طوابع من السعودية فقط، والثانية من دول الخليج، والثالثة من بقية دول العالم، وطول كل مرحلة من المراحل الثلاث 150 متراً، فيما يبلغ عرضها 70 سم».
ويعمل الشايب في قطاع التربية والتعليم، فيما لا يزال ابنه محمد طالبًا في المرحلة الثانوية، وعكف الأب على جمع الطوابع منذ أكثر من 20 عامًا، واستطاع جمع نحو 50 ألف طابع بريدي تقدر قيمتها بنحو 100 ألف ريـال، فيما يبلغ سعر أحدها 1500 ريـال، وهو طابع سعودي، صدر قبل توحيد المملكة حين كانت تحمل اسم «مملكة الحجاز ونجد».
كما يملك الشايب الذي له عشرات المشاركات في معارض البريد التي تقام في السعودية والخليج أصغر طابع في العالم، ويبلغ طوله وعرضه سنتيمترًا واحدًا. وكذلك أكبر طابع وطوله 20 سم، وهو مقاس عرضه أيضًا.
الجدير بالذكر أنّ موسوعة غينيس للأرقام القياسية التي أصبحت مطمع الدول العربية لتسجيل إنجازاتهم فيه، تشهد الكثير من الأسماء العربية المسجلة فيها مؤخراً.
حيث يبلغ طول اللوحة 450 متراً، وأعدها رضي موسى الشايب وابنه محمد من خلال تجميع طوابع بريدية من دول عدة حول العالم على مدار الأعوام. ووفقاً لـ"الحياة" يقول رضي الشايب «إنّ إنجاز اللوحة سيكون على ثلاث مراحل، ففي الأولى سأضع طوابع من السعودية فقط، والثانية من دول الخليج، والثالثة من بقية دول العالم، وطول كل مرحلة من المراحل الثلاث 150 متراً، فيما يبلغ عرضها 70 سم».
ويعمل الشايب في قطاع التربية والتعليم، فيما لا يزال ابنه محمد طالبًا في المرحلة الثانوية، وعكف الأب على جمع الطوابع منذ أكثر من 20 عامًا، واستطاع جمع نحو 50 ألف طابع بريدي تقدر قيمتها بنحو 100 ألف ريـال، فيما يبلغ سعر أحدها 1500 ريـال، وهو طابع سعودي، صدر قبل توحيد المملكة حين كانت تحمل اسم «مملكة الحجاز ونجد».
كما يملك الشايب الذي له عشرات المشاركات في معارض البريد التي تقام في السعودية والخليج أصغر طابع في العالم، ويبلغ طوله وعرضه سنتيمترًا واحدًا. وكذلك أكبر طابع وطوله 20 سم، وهو مقاس عرضه أيضًا.
الجدير بالذكر أنّ موسوعة غينيس للأرقام القياسية التي أصبحت مطمع الدول العربية لتسجيل إنجازاتهم فيه، تشهد الكثير من الأسماء العربية المسجلة فيها مؤخراً.
