ما زالت السعودية تسعى بكل جهد لتقدم للمرأة السعودية كل فرص عمل ممكنة علها تقضي بذلك على مشكلة البطالة، وقد شدد وكيل وزارة العمل للتخطيط والتطوير الدكتور فهد التخيفي حسب صحيفة الرياض على أنّ برنامج العمل عن بُعد سيزيد من فرص عمل المرأة السعودية وذوي الاحتياجات الخاصة القادرين على أداء المهام الوظيفية باستخدام تقنية المعلومات.
وأوضح التخيفي أنّ هذه الطريقة من العمل تعالج عددًا من التحديات مثل: المواصلات، وتهيئة بيئة العمل، والارتباط مع الأطفال، وستعطي دافعية ومرونة أكبر للموظفة، خصوصًا وأنّ هناك تزايدًا في عدد الخريجات عامًا بعد عام في ظل قلة الفرص الوظيفية لهن". مبيّنًا أنّ نسبة البطالة بلغت 35% بين الباحثات عن العمل.
وأضاف التخيفي أنّ العمل عن بعد يعود بالفائدة على الموظف وصاحب العمل، وأكد أنّ هذا البرنامج سيخدم نسبة كبيرة من الراغبات في العمل، خاصة في القرى والمناطق النائية.
كما صرح بأنّ أكثر من 85% من الباحثين عن العمل هم من النساء بعدد يفوق المليون باحثة عن عمل.
الجدير بالذكر أنّ وزارة العمل سعت إلى توظيف النساء في قطاعات ومجالات مختلفة، وفرضت عقوبات صارمة على من يخالف قرارها بذلك، من ذلك محلات المستلزمات النسائية، وما زالت المجالات الوظيفية المختلفة تنهال على المرأة السعودية بما يتناسب مع عادات وتقاليد مجتمعها.
وأوضح التخيفي أنّ هذه الطريقة من العمل تعالج عددًا من التحديات مثل: المواصلات، وتهيئة بيئة العمل، والارتباط مع الأطفال، وستعطي دافعية ومرونة أكبر للموظفة، خصوصًا وأنّ هناك تزايدًا في عدد الخريجات عامًا بعد عام في ظل قلة الفرص الوظيفية لهن". مبيّنًا أنّ نسبة البطالة بلغت 35% بين الباحثات عن العمل.
وأضاف التخيفي أنّ العمل عن بعد يعود بالفائدة على الموظف وصاحب العمل، وأكد أنّ هذا البرنامج سيخدم نسبة كبيرة من الراغبات في العمل، خاصة في القرى والمناطق النائية.
كما صرح بأنّ أكثر من 85% من الباحثين عن العمل هم من النساء بعدد يفوق المليون باحثة عن عمل.
الجدير بالذكر أنّ وزارة العمل سعت إلى توظيف النساء في قطاعات ومجالات مختلفة، وفرضت عقوبات صارمة على من يخالف قرارها بذلك، من ذلك محلات المستلزمات النسائية، وما زالت المجالات الوظيفية المختلفة تنهال على المرأة السعودية بما يتناسب مع عادات وتقاليد مجتمعها.