بعد أكثر من 15 عاماً من البحث، توصل معلم سعودي متقاعد يدعى إبراهيم البصيلي لعلاج مرض الكبد الوبائي، ذاكراً أنه شارك ببحث حول الاكتشاف الجديد في مؤتمر للصيادلة عقد في أستراليا خلال أبريل (نيسان) الماضي، بمشاركة 180 جهة علمية ودولة حول العالم، بحسب صحيفة "المدينة" السعودية.
وذكر البصيلي أن بحثه تجري إجازته علمياً في كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود، تمهيداً للحصول على براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
وعن ظروف اكتشافه العلمي يقول البصيلي إن والده المتوفي كان أصيب بالكبد الوبائي فيما مضى، وكان هو وقتها في الصف الثاني المتوسط، واصطحبه والده معه حينما اقتطع نبتة وأخذ يتعالج بها، وشفي من مرضه في وقت قصير جداً.
ويضيف البصيلي: شاءت الأقدار بعد عشرات السنوات أن يصاب أحد أفراد العائلة بالمرض نفسه، فطالب الطبيب المعالج بعزله، ولكني رفضت وذهبت إلى المكان الذي اصطحبني إليه الوالد منذ أكثر من ستة وأربعين عاماً، لأتذكر مكان النبتة، وأخذتها وبدأت بالفعل أعالج ابني وبعد ثلاثة أيام ذهبت به للطبيب، الذي أجرى الفحوصات عليه، فكانت النتائج مذهلة للجميع حيث اختفى المرض تماماً، وبدأت رحلتي مع العلاج لهذا المرض الذي لم يكتشف له الطب حتى الآن أي دواء.
وذكر البصيلي أن بحثه تجري إجازته علمياً في كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود، تمهيداً للحصول على براءة اختراع من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
وعن ظروف اكتشافه العلمي يقول البصيلي إن والده المتوفي كان أصيب بالكبد الوبائي فيما مضى، وكان هو وقتها في الصف الثاني المتوسط، واصطحبه والده معه حينما اقتطع نبتة وأخذ يتعالج بها، وشفي من مرضه في وقت قصير جداً.
ويضيف البصيلي: شاءت الأقدار بعد عشرات السنوات أن يصاب أحد أفراد العائلة بالمرض نفسه، فطالب الطبيب المعالج بعزله، ولكني رفضت وذهبت إلى المكان الذي اصطحبني إليه الوالد منذ أكثر من ستة وأربعين عاماً، لأتذكر مكان النبتة، وأخذتها وبدأت بالفعل أعالج ابني وبعد ثلاثة أيام ذهبت به للطبيب، الذي أجرى الفحوصات عليه، فكانت النتائج مذهلة للجميع حيث اختفى المرض تماماً، وبدأت رحلتي مع العلاج لهذا المرض الذي لم يكتشف له الطب حتى الآن أي دواء.
