زارت رئيسة مجلس أمناء مؤسسة المبرة الخليفية الشيخة زين بنت خالد آل خليفة، ترافقها عضوات مجلس الأمناء الشيخة نورة بنت حمد آل خليفة، والشيخة راوية بنت عبدالرحمن آل خليفة، والشيخة لولوة بنت علي آل خليفة مركز عالية للتدخل المبكر، حيث كان في استقبالهن رئيسة المركز الشيخة رانية بنت علي آل خليفة والقائمون عليه.
وقامت وعضوات المجلس بجولة في أنحاء المركز، للاطلاع على الأنشطة والمرافق التي يحتويها. وأعربت الشيخة زين عن مدى إعجابها بما رأته من تطور ملحوظ، وحرص شديد من قبل المركز للحفاظ على مستوى عال من الجودة ونوعية البرامج المطروحة.
وقدّمت الشيخة زين تبرعًا كريمًا من إحدى المحسنات الكريمات إلى مركز عالية للتدخل المبكر للإسهام في بناء صفين دراسيين وتأثيثهما، بالإضافة إلى توفير الموارد الدراسية، وذلك دعمًا من المحسنة الكريمة - التي آثرت إخفاء اسمها- لمركز عالية ولدوره الريادي في تعزيز التعليم في مملكة البحرين، وأيضًا إيمانًا منها بدور مؤسسة المبرة الخليفية التي تعمل على توثيق التعاون بين الأفراد والمؤسسات الرسمية والخاصة والأهلية للرقي بالتعليم ونشر قيم الإتقان والتميز في المجتمع .
وأعربت الشيخة رانية عن شكرها للشيخة زين على دعمها المستمر للمركز الذي سيسهم بلا شك في تطوير عمله، مؤكدة أن بناء الصفين الدراسيين سيؤدي إلى استيعاب عدد أكبر من الطلبة وتطوير تحصيلهم العلمي ودمجهم في بيئة تعليمية نموذجية، موضحة أن مركز عالية للتدخل المبكر يعد الفريد من نوعه في المنطقة.
وقامت وعضوات المجلس بجولة في أنحاء المركز، للاطلاع على الأنشطة والمرافق التي يحتويها. وأعربت الشيخة زين عن مدى إعجابها بما رأته من تطور ملحوظ، وحرص شديد من قبل المركز للحفاظ على مستوى عال من الجودة ونوعية البرامج المطروحة.
وقدّمت الشيخة زين تبرعًا كريمًا من إحدى المحسنات الكريمات إلى مركز عالية للتدخل المبكر للإسهام في بناء صفين دراسيين وتأثيثهما، بالإضافة إلى توفير الموارد الدراسية، وذلك دعمًا من المحسنة الكريمة - التي آثرت إخفاء اسمها- لمركز عالية ولدوره الريادي في تعزيز التعليم في مملكة البحرين، وأيضًا إيمانًا منها بدور مؤسسة المبرة الخليفية التي تعمل على توثيق التعاون بين الأفراد والمؤسسات الرسمية والخاصة والأهلية للرقي بالتعليم ونشر قيم الإتقان والتميز في المجتمع .
وأعربت الشيخة رانية عن شكرها للشيخة زين على دعمها المستمر للمركز الذي سيسهم بلا شك في تطوير عمله، مؤكدة أن بناء الصفين الدراسيين سيؤدي إلى استيعاب عدد أكبر من الطلبة وتطوير تحصيلهم العلمي ودمجهم في بيئة تعليمية نموذجية، موضحة أن مركز عالية للتدخل المبكر يعد الفريد من نوعه في المنطقة.
