أكدت تسع فتيات سعوديات أنهن تفاجأن ببقاء أسماءهن ورقم السجل المدني مسجلاً في التأمينات الاجتماعية باسم الشركة التي كن يعملن فيها قبل أن يتم إنهاء عقودهن قبل شهرين.
وتقول إحدى الفتيات إنها تقدمت إلى وظيفة في أحد القطاعات الخاصة في تبوك، ولم يتم قبولها في الوظيفة، وأضافت أن إجراءات توظيفها توقفت ودخلت في دوامة المراجعات لإثبات عدم صحة أنها موظفة، مضيفة أنها تحتفظ بنسخة مطبوعة من مكتب التأمينات الاجتماعية تثبت أنها موظفة في الشركة، ومازالت على رأس العمل، ولم يتم إسقاط اسمها، وأنها مسجلة لديهم منذ نحو شهرين.
وقالت أيضا إنها تحدثت لزميلاتها عبر "واتسآب" عما حدث لها، فقامت زميلاتها بالاستفسار عن بعض أسماء صديقتها في التأمينات الاجتماعية ليفاجأن أن أسماءهن مازالت مسجلة باسم الشركة، التي سبق وعملن فيها قبل أن يتم الاستغناء عن خدماتهن مؤخراً.
وتقول الفتاة: حسبي الله ونعم الوكيل على مَنْ ضيع عليَّ الوظيفة الجديدة، شارحة أن مطالبها هي وزميلاتها التسع تتمثل في إسقاط أسمائهن من قائمة الشركة لكي يبدأن من جديد رحلة البحث عن عمل بعدما كانت الفرصة متاحة لهن في الحصول على وظيفة جديدة لولا استغلال الشركة السابقة، التي عملن فيها لأسمائهن في التأمينات الاجتماعية، وعدم إسقاطها من القائمة.
وأكدت حقها في أن يتم تعويضها عن جميع الأشهر التي تم فيه استغلال أسمائهن ومسماهن الوظيفي في الشركة التي عملن فيها.
وتقول إحدى الفتيات إنها تقدمت إلى وظيفة في أحد القطاعات الخاصة في تبوك، ولم يتم قبولها في الوظيفة، وأضافت أن إجراءات توظيفها توقفت ودخلت في دوامة المراجعات لإثبات عدم صحة أنها موظفة، مضيفة أنها تحتفظ بنسخة مطبوعة من مكتب التأمينات الاجتماعية تثبت أنها موظفة في الشركة، ومازالت على رأس العمل، ولم يتم إسقاط اسمها، وأنها مسجلة لديهم منذ نحو شهرين.
وقالت أيضا إنها تحدثت لزميلاتها عبر "واتسآب" عما حدث لها، فقامت زميلاتها بالاستفسار عن بعض أسماء صديقتها في التأمينات الاجتماعية ليفاجأن أن أسماءهن مازالت مسجلة باسم الشركة، التي سبق وعملن فيها قبل أن يتم الاستغناء عن خدماتهن مؤخراً.
وتقول الفتاة: حسبي الله ونعم الوكيل على مَنْ ضيع عليَّ الوظيفة الجديدة، شارحة أن مطالبها هي وزميلاتها التسع تتمثل في إسقاط أسمائهن من قائمة الشركة لكي يبدأن من جديد رحلة البحث عن عمل بعدما كانت الفرصة متاحة لهن في الحصول على وظيفة جديدة لولا استغلال الشركة السابقة، التي عملن فيها لأسمائهن في التأمينات الاجتماعية، وعدم إسقاطها من القائمة.
وأكدت حقها في أن يتم تعويضها عن جميع الأشهر التي تم فيه استغلال أسمائهن ومسماهن الوظيفي في الشركة التي عملن فيها.
