أطلق مجلس أبوظبي للتعليم حملة للتدقيق على كاميرات المراقبة الأمنية بنظام الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدارس الخاصة، إذ يلزم المجلس كل المدارس الخاصة بإمارة أبوظبي بتصميم وتطبيق نظام شامل للمراقبة الأمنية الرقمية داخل المباني المدرسية وحولها.
وتركز الزيارات على مواصفات نظام المراقبة الأمنية وطريقة استخدامها، مع التفتيش والكشف على مخططات الموقع التي تتضمن علامات تشير إلى مواقع الكاميرات وغرفة المراقبة الخاصة بها، ودليل استخدام نظام كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة، واسم المستخدم وكلمة المرور الخاصين بالمدير الجاري لنظام التسجيلات واللقطات.
وكان المجلس أمهل المدارس حتى نهاية شهر أغسطس الماضي لتركيب الكاميرات في المواقع المطلوبة في المدرسة، إذ تعاقد مع شركة مستقلة متخصصة للتفتيش على أنظمة المدارس الخاصة، والتأكد من تلبيتها متطلبات أنظمة المراقبة الأمنية بالدوائر التلفزيونية المغلقة، وتم إخطار المدارس بأن فريق الشركة سيزور المدارس الخاصة اعتباراً من أمس.
يذكر حسب تأكيد المدير التنفيذي لقطاع المدارس الخاصة وضمان الجودة في المجلس، المهندس حمد الظاهري، أن خطة إلزام تركيب كاميرات المراقبة في المدارس تأتي تماشياً مع رؤى المجلس في حماية الطلبة والمعلمين والعاملين والزوار، وأن تركيب الكاميرات يسهم في التقليل من المخاطر والحوادث التي قد تحدث في المدارس، فضلاً عن كونها مرجعاً رئيساً في حال حدوث أي مشكلات أو حادث خلال اليوم الدراسي.
وتركز الزيارات على مواصفات نظام المراقبة الأمنية وطريقة استخدامها، مع التفتيش والكشف على مخططات الموقع التي تتضمن علامات تشير إلى مواقع الكاميرات وغرفة المراقبة الخاصة بها، ودليل استخدام نظام كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة، واسم المستخدم وكلمة المرور الخاصين بالمدير الجاري لنظام التسجيلات واللقطات.
وكان المجلس أمهل المدارس حتى نهاية شهر أغسطس الماضي لتركيب الكاميرات في المواقع المطلوبة في المدرسة، إذ تعاقد مع شركة مستقلة متخصصة للتفتيش على أنظمة المدارس الخاصة، والتأكد من تلبيتها متطلبات أنظمة المراقبة الأمنية بالدوائر التلفزيونية المغلقة، وتم إخطار المدارس بأن فريق الشركة سيزور المدارس الخاصة اعتباراً من أمس.
يذكر حسب تأكيد المدير التنفيذي لقطاع المدارس الخاصة وضمان الجودة في المجلس، المهندس حمد الظاهري، أن خطة إلزام تركيب كاميرات المراقبة في المدارس تأتي تماشياً مع رؤى المجلس في حماية الطلبة والمعلمين والعاملين والزوار، وأن تركيب الكاميرات يسهم في التقليل من المخاطر والحوادث التي قد تحدث في المدارس، فضلاً عن كونها مرجعاً رئيساً في حال حدوث أي مشكلات أو حادث خلال اليوم الدراسي.