يستخدم فنان إسباني راحة يده للتعبير عن مشاعره، إذ يحيك صورة عائلته وحبيبته تعبيراً عن حبه واحترامه، كما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ويقوم ديفيد كاتا (21 عاماً) وهو طالب في كلية الفنون والموسيقى، بخرق الطبقة العليا للجلد، بواسطة إبرة خياطة عادية، قبل أن يستخدم الخيوط الملونة، لخلق لوحة لأحد الأشخاص الذين أثروا في حياته.
وقال: "العملية غير مؤذية، أنا أخدش طبقات الجلد السطحية فقط، لكنها مؤلمة، إلا أن الألم ليس حدوداً للفن".
وتابع "كل الأشخاص الذين التقيناهم أثروا بنا بطريقة ما، صورهم بقيت في داخلنا، تذكرنا إلى من ننتمي، بواسطة الخياطة، أرسم وجوهاً لأشخاص تركوا بصمة في حياتي، كعائلتي، وحبيبتي، وأساتذتي في الجامعة والمدرسة".
الجدير ذكره أن ديفيد كاتا يستخدم طرقاً معقدة لالتقاط نقاط التشابه بين الوجوه التي يقوم برسمها، والتي تركت أثرها على راحة يده حتى بعد غزل الخيوط، كما أن كل لوحة تستغرق حوالي 4 ساعات لإتمامها.
ويقوم ديفيد كاتا (21 عاماً) وهو طالب في كلية الفنون والموسيقى، بخرق الطبقة العليا للجلد، بواسطة إبرة خياطة عادية، قبل أن يستخدم الخيوط الملونة، لخلق لوحة لأحد الأشخاص الذين أثروا في حياته.
وقال: "العملية غير مؤذية، أنا أخدش طبقات الجلد السطحية فقط، لكنها مؤلمة، إلا أن الألم ليس حدوداً للفن".
وتابع "كل الأشخاص الذين التقيناهم أثروا بنا بطريقة ما، صورهم بقيت في داخلنا، تذكرنا إلى من ننتمي، بواسطة الخياطة، أرسم وجوهاً لأشخاص تركوا بصمة في حياتي، كعائلتي، وحبيبتي، وأساتذتي في الجامعة والمدرسة".
الجدير ذكره أن ديفيد كاتا يستخدم طرقاً معقدة لالتقاط نقاط التشابه بين الوجوه التي يقوم برسمها، والتي تركت أثرها على راحة يده حتى بعد غزل الخيوط، كما أن كل لوحة تستغرق حوالي 4 ساعات لإتمامها.