يجب أن تحظى كل دولة بسلم غذائي صحي، وقد نقلت رويترز عن مؤشر منظمة "أوكسفام" الدولية للإغاثة والتنمية للطعام الصحي أنّ هولندا تفوقت على فرنسا وسويسرا في وفرة الأغذية الصحية، لتحتل بذلك المركز الأول في العالم، بينما تخلفت الولايات المتحدة واليابان، ولم تحصلا على مكان بين أفضل عشرين دولة، وجاءت تشاد في ذيل قائمة أوكسفام الجديدة التي ضمت 125 دولة بعد إثيوبيا وأنغولا. فيما حلت اليمن والكويت والسعودية ضمن أسوأ الدول في عدم توافر الطعام الصحي، فضلاً عن زيادة الطعام المسبب للسكري والأمراض الأخرى في كل من الكويت والسعودية.
وتحت عنوان ما هو أفضل وأسوأ بلد لتناول الطعام نشرت المنظمة أول مؤشر للغذاء الصحي، حيث قامت بتجميع معطيات الغذاء الصحي من 125 بلدًا لتحدد أفضل الدول في الطعام الصحي والدول التي يتوفر فيها أسوأ أنواع الأطعمة التي تتسبب بالسمنة والبدانة.
وقالت كبيرة الباحثين في أوكسفام ديبورا هاردون -التي جمعت النتائج-: "إنّ هولندا أمّنت سوقًا جيدة ووفرت للناس ما يحتاجونه من طعام، وكانت أسعار الغذاء منخفضة نسبيًا ومستقرة، ونوعية الطعام الذي يأكله الناس متوازنة، كما تم توفير الأساسيات بشكل صحيح وبطريقة أفضل من باقي دول العالم".
واحتلت الدول الأوروبية صدارة القائمة، أما الدول الأفريقية ولاوس وبنغلاديش وباكستان والهند فجاءت بين المراكز الثلاثين في قاع القائمة.
وذكرت أوكسفام أنّ الأرقام الجديدة تكشف أن هناك 840 مليون شخص يعانون من الجوع كل يوم على مستوى العالم رغم وجود غذاء كافٍ لكل الجوعى، ودعت إلى إحداث تغيير في طريقة إنتاج وتوزيع الطعام على مستوى العالم.
وأضافت أنّ الباحثين يتوقعون أن يؤدي التغير المناخي إلى زيادة عدد من يتهددهم خطر الجوع بنسبة تتراوح بين 20% و50% بحلول عام 2050. وفقًا للعربية نيوز.
وتحت عنوان ما هو أفضل وأسوأ بلد لتناول الطعام نشرت المنظمة أول مؤشر للغذاء الصحي، حيث قامت بتجميع معطيات الغذاء الصحي من 125 بلدًا لتحدد أفضل الدول في الطعام الصحي والدول التي يتوفر فيها أسوأ أنواع الأطعمة التي تتسبب بالسمنة والبدانة.
وقالت كبيرة الباحثين في أوكسفام ديبورا هاردون -التي جمعت النتائج-: "إنّ هولندا أمّنت سوقًا جيدة ووفرت للناس ما يحتاجونه من طعام، وكانت أسعار الغذاء منخفضة نسبيًا ومستقرة، ونوعية الطعام الذي يأكله الناس متوازنة، كما تم توفير الأساسيات بشكل صحيح وبطريقة أفضل من باقي دول العالم".
واحتلت الدول الأوروبية صدارة القائمة، أما الدول الأفريقية ولاوس وبنغلاديش وباكستان والهند فجاءت بين المراكز الثلاثين في قاع القائمة.
وذكرت أوكسفام أنّ الأرقام الجديدة تكشف أن هناك 840 مليون شخص يعانون من الجوع كل يوم على مستوى العالم رغم وجود غذاء كافٍ لكل الجوعى، ودعت إلى إحداث تغيير في طريقة إنتاج وتوزيع الطعام على مستوى العالم.
وأضافت أنّ الباحثين يتوقعون أن يؤدي التغير المناخي إلى زيادة عدد من يتهددهم خطر الجوع بنسبة تتراوح بين 20% و50% بحلول عام 2050. وفقًا للعربية نيوز.