بموافقةٍ كريمةٍ من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي بارك تخريج الدفعة الأولى لـ "دار الحكمة" عام 1424هـ، وبدعمٍ وتشجيعٍ من وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، الحريص دائماً على تذليل العقبات للارتقاء بمستوى الجامعات الأهلية، تلقت دار الحكمة ( يوم 16 يناير 2014) قرار تحوّلها إلى جامعة بكثير من التقدير والسعادة.
منذ نشأتها عام 1999 والتميز كان هدفها الأول. ولتحقيق هذا الهدف وضعت جامعة "دار الحكمة" الأهلية أربعة مبادىء للتميّز، وهي: التميّز في التعلم والتعليم والبحث العلمي، التميّز الإجرائي، التميّز العلائقي، وثقافة التميّز. وللوصول لهذه الأهداف، وضعت الجامعة 18 هدفاَ استراتيجياَ يتم تحقيقها من خلال أهداف سنوية تحددها الأقسام المختلفة في الجامعة وتدأب على تحقيقها. وتهدف من خلال أهدافها الإستراتيجية إلى تخريج أجيال تتحلى بالتعلم المستقل، وبالتفكير التحليلي والنقدي، وبمستوى عالٍ من الثقافة المستندة على البحث والتنقيب.
وسوف تحتفل الجامعة قريباً بهذا الانجاز، وستدعوا كل من كان جزءاً من مسيرة "دار الحكمة". وقالت د. سهير القرشي بهذه المناسبة: "أتوجّه بجزيل الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز على قراره الحكيم والموافقة على تحوّلها إلى جامعة. كما أشكر وزير التعليم العالي لدكتور خالد العنقري على كل مقدمة للجامعة بشكل خاص وللتعليم العالي بشكل عام".
لقد وضعت الجامعة بإدارة الدكتورة سهير القرشي في العام 2005 خطة استراتيجية تتطلع للعام 2030. ولضمان تحقيق هذه الخطة، تقوم الجامعة في هذا العام بوضع خطة استراتيجية لمدة 5 سنوات تتطلع للعام 2018، حيث تهدف الخطتان إلى تعزيز التوسعين الأفقي والعمودي اللذين تسعى لهما الجامعة. ويتجلى التوسع الأفقي بزيادة عدد الاختصاصات في مختلف الأقسام الأكاديمية، أما التوسع العمودي فيتجلى بالسعي إلى إضافة درجات الماجستير والدكتوراة لدرجة البكالوريوس الممنوحة أصلاَ لكافة الاختصاصات في الجامعة.
تقدم جامعة دار الحكمة العديد من التخصصات الأكاديمية الرائدة من خلال أربع كليات: كلية إدارة الأعمال، كلية القانون والعلاقات الدولية، كلية التصميم والعمارة، كلية التربية والعلوم التطبيقية. الجامعة توفر 12 تخصصاً للبكلوريس، منها القانون، نظم المعلومات الإدارية، الأعمال المصرفية والتمويل، التسويق، إدارة الموارد البشرية، التصميم الجرافيكي، التصميم الداخلي، تصميم الأزياء، العمارة، التربية الخاصة مسار صعوبات التعلم، التربية الخاصة مسار اضطرابات طيف التوحد، علوم النطق واللغة والسمع. بالإضافة إلى برنامجي ماجستير: ماجستير في إدارة الأعمال، وماجستير في العلاقات الدولية.
منذ نشأتها عام 1999 والتميز كان هدفها الأول. ولتحقيق هذا الهدف وضعت جامعة "دار الحكمة" الأهلية أربعة مبادىء للتميّز، وهي: التميّز في التعلم والتعليم والبحث العلمي، التميّز الإجرائي، التميّز العلائقي، وثقافة التميّز. وللوصول لهذه الأهداف، وضعت الجامعة 18 هدفاَ استراتيجياَ يتم تحقيقها من خلال أهداف سنوية تحددها الأقسام المختلفة في الجامعة وتدأب على تحقيقها. وتهدف من خلال أهدافها الإستراتيجية إلى تخريج أجيال تتحلى بالتعلم المستقل، وبالتفكير التحليلي والنقدي، وبمستوى عالٍ من الثقافة المستندة على البحث والتنقيب.
وسوف تحتفل الجامعة قريباً بهذا الانجاز، وستدعوا كل من كان جزءاً من مسيرة "دار الحكمة". وقالت د. سهير القرشي بهذه المناسبة: "أتوجّه بجزيل الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز على قراره الحكيم والموافقة على تحوّلها إلى جامعة. كما أشكر وزير التعليم العالي لدكتور خالد العنقري على كل مقدمة للجامعة بشكل خاص وللتعليم العالي بشكل عام".
لقد وضعت الجامعة بإدارة الدكتورة سهير القرشي في العام 2005 خطة استراتيجية تتطلع للعام 2030. ولضمان تحقيق هذه الخطة، تقوم الجامعة في هذا العام بوضع خطة استراتيجية لمدة 5 سنوات تتطلع للعام 2018، حيث تهدف الخطتان إلى تعزيز التوسعين الأفقي والعمودي اللذين تسعى لهما الجامعة. ويتجلى التوسع الأفقي بزيادة عدد الاختصاصات في مختلف الأقسام الأكاديمية، أما التوسع العمودي فيتجلى بالسعي إلى إضافة درجات الماجستير والدكتوراة لدرجة البكالوريوس الممنوحة أصلاَ لكافة الاختصاصات في الجامعة.
تقدم جامعة دار الحكمة العديد من التخصصات الأكاديمية الرائدة من خلال أربع كليات: كلية إدارة الأعمال، كلية القانون والعلاقات الدولية، كلية التصميم والعمارة، كلية التربية والعلوم التطبيقية. الجامعة توفر 12 تخصصاً للبكلوريس، منها القانون، نظم المعلومات الإدارية، الأعمال المصرفية والتمويل، التسويق، إدارة الموارد البشرية، التصميم الجرافيكي، التصميم الداخلي، تصميم الأزياء، العمارة، التربية الخاصة مسار صعوبات التعلم، التربية الخاصة مسار اضطرابات طيف التوحد، علوم النطق واللغة والسمع. بالإضافة إلى برنامجي ماجستير: ماجستير في إدارة الأعمال، وماجستير في العلاقات الدولية.