يشهد العالم كل يوم تطورًا مستمرًا في مجال الابتكارات والاختراعات، ومؤخرًا ابتكر العلماء شاشة شفافة لاصقة يمكنها تحويل أي نافذة زجاجية إلى شاشة عرض وتحريك الصور على سطحها.
الجميل في هذه الشاشة أنه يمكن استخدامها لعرض الإعلانات على واجهات المتاجر ونوافذها، أو للدعاية عن نشاط مكتبي.
الشاشات الجديدة تتكون من جزئيات متناهية الصغر تعكس الضوء الأزرق على البوليمر السائب ويمكن تثبيتها ولصقها على أي سطح شفاف لنافذة. وهذه الجزيئات الصغيرة لا يراها الإنسان وتتميز بالشفافية غير أنّ الصور المعروضة على السطح تظهر باللون الأزرق.
وأكد فريق البحث في دورية (تواصل الطبيعة Nature Communications) المعنية بشؤون الطبيعة إنها (الشاشة) أكثر بساطة مقارنة بشاشات شفافة مشابهة لها.
وهذه الشاشات الشفافة ليست بالشيء الجديد، فهناك الكثير منها يخضع لعمليات تطوير تجارية.
ويلزم كل سنتيمتر مربع من الشاشة عدد قليل من الألف من الغرام من الجسيمات الصغيرة. ولأنّ كل نوع من الجزئيات يعكس لونًا واحدًا فقط فإنّ تلك الشاشات في هذه الحالة تعكس لونًا واحدًا للصورة. إلا أنّ الباحثين قالوا بأنه من الممكن الحصول على إمكانية عرض ألوان متعددة وذلك مع إضافة المزيد من الجزئيات الصغيرة إلى الشاشة. بحسب صحيفة الوئام.
الجميل في هذه الشاشة أنه يمكن استخدامها لعرض الإعلانات على واجهات المتاجر ونوافذها، أو للدعاية عن نشاط مكتبي.
الشاشات الجديدة تتكون من جزئيات متناهية الصغر تعكس الضوء الأزرق على البوليمر السائب ويمكن تثبيتها ولصقها على أي سطح شفاف لنافذة. وهذه الجزيئات الصغيرة لا يراها الإنسان وتتميز بالشفافية غير أنّ الصور المعروضة على السطح تظهر باللون الأزرق.
وأكد فريق البحث في دورية (تواصل الطبيعة Nature Communications) المعنية بشؤون الطبيعة إنها (الشاشة) أكثر بساطة مقارنة بشاشات شفافة مشابهة لها.
وهذه الشاشات الشفافة ليست بالشيء الجديد، فهناك الكثير منها يخضع لعمليات تطوير تجارية.
ويلزم كل سنتيمتر مربع من الشاشة عدد قليل من الألف من الغرام من الجسيمات الصغيرة. ولأنّ كل نوع من الجزئيات يعكس لونًا واحدًا فقط فإنّ تلك الشاشات في هذه الحالة تعكس لونًا واحدًا للصورة. إلا أنّ الباحثين قالوا بأنه من الممكن الحصول على إمكانية عرض ألوان متعددة وذلك مع إضافة المزيد من الجزئيات الصغيرة إلى الشاشة. بحسب صحيفة الوئام.