المزيد من النجاح تحصده مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية حيث حصلت على المركز الرابع على مستوى العالم، ممثلة في البرنامج الوطني لتقنيات البرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر (متاح)، فنظير حجم مشاركتها الفاعلة في تطوير الحزمة المكتبية ليبر أوفيس LibreOffice، وذلك حسب إحصاءات مؤسسة المستند الألمانية المشرعة لتطبيقات ليبر أوفيس The Document Foundation.
وقد عمل فريق (متاح) بمعهد بحوث الحاسب الآلي بالمدينة المتخصص بهذه الحزمة على رفع أكثر من 200 تعديل، وحل ما يقارب 70 مشكلة متعلقة باللغة العربية، واللغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار، ولا يزال العمل مستمراً في هذا الجانب. ويتكون الفريق من سبعة مطورين سعوديين وسعوديات يعملون على تحسين برنامج ليبر أوفيس من ناحية تعريب البرنامج، وحل المشاكل المتعلقة باللغة العربية، وترجمة دليل المستخدم ودليل التثبيت وصفحات الويكي الخاصة بالبرنامج وتحسين واجهة البرنامج.
وتضاهي الحزمة المكتبية ليبر أوفيس الحزم المكتبية الأخرى المعروفة عالميًّا؛ حيث تحتوي على محرر للنصوص، ومعالج للجداول الإحصائية والصيغ الرياضية وشرائح العرض والرسومات، بالإضافة إلى قاعدة بيانات, وتتميز بكونها مفتوحة المصدر ومجانية، ويقدر عدد مستخدميها بأكثر من 75 مليون مستخدم.
الجدير بالذكر أنّ البرنامج الوطني لتقنيات البرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر (متاح) يعد أحد برامج مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ويعمل على تشجيع وتعزيز استخدام البرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر من خلال إقامة شراكات مع أطراف عديدة في القطاعين العام والخاص بغية تحقيق أهداف البرنامج.
وقد عمل فريق (متاح) بمعهد بحوث الحاسب الآلي بالمدينة المتخصص بهذه الحزمة على رفع أكثر من 200 تعديل، وحل ما يقارب 70 مشكلة متعلقة باللغة العربية، واللغات التي تكتب من اليمين إلى اليسار، ولا يزال العمل مستمراً في هذا الجانب. ويتكون الفريق من سبعة مطورين سعوديين وسعوديات يعملون على تحسين برنامج ليبر أوفيس من ناحية تعريب البرنامج، وحل المشاكل المتعلقة باللغة العربية، وترجمة دليل المستخدم ودليل التثبيت وصفحات الويكي الخاصة بالبرنامج وتحسين واجهة البرنامج.
وتضاهي الحزمة المكتبية ليبر أوفيس الحزم المكتبية الأخرى المعروفة عالميًّا؛ حيث تحتوي على محرر للنصوص، ومعالج للجداول الإحصائية والصيغ الرياضية وشرائح العرض والرسومات، بالإضافة إلى قاعدة بيانات, وتتميز بكونها مفتوحة المصدر ومجانية، ويقدر عدد مستخدميها بأكثر من 75 مليون مستخدم.
الجدير بالذكر أنّ البرنامج الوطني لتقنيات البرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر (متاح) يعد أحد برامج مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، ويعمل على تشجيع وتعزيز استخدام البرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر من خلال إقامة شراكات مع أطراف عديدة في القطاعين العام والخاص بغية تحقيق أهداف البرنامج.
