أشارت دراسة أميركية صدرت حديثاً، إلى أنَّ تغيير منزل السكن ثلاث مرات أو أكثر يجعل الأطفال الأقل من خمس سنوات، أكثر عرضة من أقرانهم للمشاكل السلوكيَّة.
وبحسب «تليجراف البريطانيَّة» فقد أجريت الدراسة على 3000 عائلة من الولايات المتحدة، تنقلوا بشكل منتظم، قبل بلوغ أبنائهم سن المدرسة، واكتشفت الدراسة أنَّ أبناء تلك العائلات كانوا أكثر عرضة لمشاكل الانتباه، وفرط النشاط والقلق.
وأوضحت الدكتورة ساندرا ويتلى، طبيبة نفسانيَّة متخصصة في الأسرة والطفل، أنَّ معاناة الأطفال من الاضطراب في بدايات حياتهم تجعلهم أكثر عرضة للقلق وعدم الشعور بالأمان، وأنَّ الأطفال لديهم مرونة غير عاديَّة في التعامل مع الانتقالات بشرط أن يتم تسوية الانتقال بصورة جيدة من قبل الآباء والأمهات.
لكنَّها أضافت أنَّ المشكلة على الأرجح ليست في انتقال المنزل، لكن سبب الانتقال هو الذي يسبب المشكلة، كانهيار العلاقة بين الوالدين أو الهرب من المشاكل في المكان السابق أو البحث عن شيء جديد.
وبحسب «تليجراف البريطانيَّة» فقد أجريت الدراسة على 3000 عائلة من الولايات المتحدة، تنقلوا بشكل منتظم، قبل بلوغ أبنائهم سن المدرسة، واكتشفت الدراسة أنَّ أبناء تلك العائلات كانوا أكثر عرضة لمشاكل الانتباه، وفرط النشاط والقلق.
وأوضحت الدكتورة ساندرا ويتلى، طبيبة نفسانيَّة متخصصة في الأسرة والطفل، أنَّ معاناة الأطفال من الاضطراب في بدايات حياتهم تجعلهم أكثر عرضة للقلق وعدم الشعور بالأمان، وأنَّ الأطفال لديهم مرونة غير عاديَّة في التعامل مع الانتقالات بشرط أن يتم تسوية الانتقال بصورة جيدة من قبل الآباء والأمهات.
لكنَّها أضافت أنَّ المشكلة على الأرجح ليست في انتقال المنزل، لكن سبب الانتقال هو الذي يسبب المشكلة، كانهيار العلاقة بين الوالدين أو الهرب من المشاكل في المكان السابق أو البحث عن شيء جديد.