ستفيدك اليوم هذه النصائح في تحديد الموعد الأنسب لزفافك، بعد أن تأخذي بعين الاعتبار مراعاة زوجك ورأيه:
1 ـ خذي الطقس في الحسبان
لا عجب أنّ الزيجات تكثر في شهر يونيو/حزيران، وفي سبتمبر/أيلول، وفي تشرين الأول/أكتوبر، بفضل الطقس الرائع في بداية الصيف وفي الخريف. فكّري في مدعوّيك ومستوى راحتهم.
2 ـ عقد القران خارج موسم الأعراس
مع أنّ عقد قرانكما في شهر يناير/كانون الثاني أو مارس/آذار قد يساعدكما في التخفيف من المصاريف، إلا أنه سيتعيّن عليكما تقديم بعض التضحيات. مثلاً: قد لا تتمكّنين من تزيين مكان إقامة الزفاف بالأزهار التي تفضّلينها، أو قد تعجزين عن إحضار باقة الأزهار التي ستحملينها، لأن أزهارك المفضلة للمناسبة لن تكون متوفرة في ذلك الوقت.
3 ـ ضعي قائمة تتضمن نظرتك ليوم زفافك
تخيّلي أنّ يوم زفافك حانَ، فما الذي ترينَه؟ أترين حديقة الورود في الخلفية؟ أم تتخيّلين كروماً من أعناب؟ أم تتخيّلين نفسك تعقدين قرانك مع خطيبك، وفي الخلفية جبال مكسوة بالثلوج؟! عبر تحديد نظرتك ستدركين بنفسك متى ترغبين في إقامة زفافك.
4 ـ ركّزي على ما تريدين من يوم زفافك
في هذه المرحلة، من المفترض أن تكوني قد حدّدت شهراً من السنة. الآن، فكّري في يوم مميّز لكما كثنائيّ أو كأفراد. هل ترغبين في الاحتفال بزفافك في يوم عيد مولد أحدكما: أنت أو زوجك؟ وهل ثمّة أيّ مواعيد ترغبان في تجنّبها؟
5 ـ امنحي نفسك وقتاً كافياً ولا تستعجلي!
إن أردت التخطيط لزفاف بأكمله في وقت ضيّق، أي في بضعة أشهر أو بضعة أسابيع، فمن المؤكّد أن تكلفته سترتفع كثيراً.
مثلاً: قد يستغرق الإعداد لفستان مفصّل على مقاييسها أشهراً أو سنة. لكنّ بيت القصيد هنا أنه عليك الحرص على تخصيص ما يكفي من الوقت للتخطيط للأمور المهمّة جداً بالنسبة إليك.
6 ـ فكّري بأوجه أخرى مرتبطة بزفافك
ماذا لو كان المكان الذي ترغبين في إقامة زفافك فيه محجوز في الموعد المُختار؟! وماذا عن أفراد عائلتك؟ احرصي على اختيار موعد يلائمهم أيضاً، إن رغبت في حضورهم الزفاف.
سيعجبك أيضاً:
