تشكو الكثير من ملاعب كرة القدم في تونس بمناسبة كل مباراة من العنف، ورغم أنه تم إجرء الكثير من المباريات من دون جمهور أو بحضور عدد محدود جداً منه، إلا أنّ العنف تواصل بل واستفحل في شتى أشكاله من العنف اللفظي والكلام البذيء إلى الضرب واللكم والتكسير والتهشيم.
واللافت أن مظاهر العنف لم تبق حكراً على مباريات كرة القدم، بل تعدتها إلى مباريات كرة اليد وكرة السلة أيضاً، ولم تبقى مظاهر العنف حكراً على مباريات الذكور بل تعدتها إلى الإناث، فقد حصلت أحداث عنف بمناسبة مباراة في الجولة التاسعة لدوري كرة اليد بين"الجمعيّة النسائيّة بمدينة صفاقس" وبين الجمعيّة النسائيّة بمدينة قابس، فقد حصلت في آخر المباراة مشاحنات وفوضى وعنف وأوردت مصادر إعلاميّة استناداً إلى شهود عيان أنّ لاعبة من جمعية قابس وضعت إصبعها في عين لاعبة أخرى من الفريق المنافس (جمعيّة صفاقس) وكادت تفقأها إلى جانب التشابك بالأيدي بين اللاعبات والخدش والمسك من الشعر.
واللافت أن مظاهر العنف لم تبق حكراً على مباريات كرة القدم، بل تعدتها إلى مباريات كرة اليد وكرة السلة أيضاً، ولم تبقى مظاهر العنف حكراً على مباريات الذكور بل تعدتها إلى الإناث، فقد حصلت أحداث عنف بمناسبة مباراة في الجولة التاسعة لدوري كرة اليد بين"الجمعيّة النسائيّة بمدينة صفاقس" وبين الجمعيّة النسائيّة بمدينة قابس، فقد حصلت في آخر المباراة مشاحنات وفوضى وعنف وأوردت مصادر إعلاميّة استناداً إلى شهود عيان أنّ لاعبة من جمعية قابس وضعت إصبعها في عين لاعبة أخرى من الفريق المنافس (جمعيّة صفاقس) وكادت تفقأها إلى جانب التشابك بالأيدي بين اللاعبات والخدش والمسك من الشعر.