جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تفتح باب التقديم لوظائف تدريسية ذات تخصصات جديدة

جامعة محمد بن ايد للعلوم الإنسانية
جامعة محمد بن ايد للعلوم الإنسانية

قامت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية وعبر حسابها الرسمي على تويتر بالإعلان عن فتح باب التقديم لوظائف تدريسية جديدة لعدد من التخصصات العلمية، بكليتي الدراسات الإسلامية والآداب والعلوم الإنسانية، وذلك بهدف تعزيز مسار الجامعة العلمي وتميزها الأكاديمي من خلال استقطاب كفاءات تدريسية من مختلف أنحاء العالم.

التخصصات المطلوبة


وبحسب الحساب الرسمي للجامعة على تويتر أشارت الجامعة إلى أنّ التخصصات المطلوبة هي: القرآن، والتفسير، والقراءات، والفقه وأصوله، والسنة النبوية، والفلسفة، وتاريخ الأديان، واللغة العربية وعلومها، واللسانيات وعلم الاجتماع وعلم النفس والتاريخ والآثار، على أن يكون للمتقدم خبرة سابقة في التدريس بالجامعات الحكومية والخاصة داخل دولة الإمارات أو خرجها.

الشروط المطلوبة


يذكر أنّ الشروط التي يجب توافرها في المتقدم هي:
• أن يتمتع المتقدم بإتقان استراتيجيات التدريس وتقنيات التعليم الحديثة، ومهارات البحث العلمي والتواصل الفعال والتقييم والتقويم، وربط الموضوعات بواقع حياة الطلاب.
• لدى المتقدم رصيد مميز من البحث العلمي وخبرات متقدمة في البحث الإجرائي والبحوث العلمية.
• أن تكون لدى المتقدم خبرات المشاركة في الندوات العلمية والمناقشات البحثية.

جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية


جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية هي جامعة حكومية في إمارة أبوظبي، تهدف لتكون مركزًا أكاديميًّا في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والفلسفية، لتقدم الإسلام والثقافة العربية بصورتها الحضارية المبنية على احترام حقوق الآخرين والاعتدال والوسطية، كما تطرح برامج البكالوريوس والدراسات العليا في اللغة العربية وآدابها، وفي الدراسات الإسلامية بفروعها، وتمكن الخريجين من الانفتاح على العالم بعقلية مبدعة، وبفكر تحليلي، وروح إيجابية، وترسيخ للقيم والأواصر الاجتماعية. ويقع المقر الرئيسي للجامعة في أبوظبي، ولها فرع في عجمان.

رسالة الجامعة

إنتاج معرفة متميزة تحقق المواطنة والقيادة الفكرية والكفاءة التخصصية المؤمنة بالتسامح والتعايش باستثمار التقنيات الحديثة والأنشطة الطلابية الهادفة على يد خبرات متخصصة.

القيم التي تسعى الجامعة لتحقيقها


• المحافظة على إرث الشيخ زايد واستلهام الدروس والعبر منه.
• جعل قيم التسامح معيارًا عمليًّا للمحتوى الأكاديمي والطلاب، واحترام التنوع والاختلاف، ونشر السلم والسلام، وتأصيل الاعتدال الفكري في المناهج التعليمية.
• ترسيخ الأخوة الإنسانية ومبادئ العيش المشترك بين الشعوب والثقافات واستشعار عمقها الحضاري وأهميتها.
• التواصل الثقافي والانفتاح على الأديان والثقافات الأخرى، والاطلاع عليها وتبادل الزيارات بين الجامعات العالمية ودور العبادة المختلفة في العالمين الإسلامي والغربي.
• تحقيق مجتمع المعرفة والأخذ بزمام الابتكار المعرفي، وخلق جيل يحب العلم ويجلّه، ويتميز بأخلاقيات البيئة التعليمية، من النزاهة، والمسؤولية والعمل بروح الفريق.





يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر