كشفت دراسة صدرت حديثاً، أنَّ حمض الكلوروجينيك، الذي يستخلص من حبوب البن الأخضر، يحرق الدهون الزائدة في الجسم ومن ثمَّ يساعد على التنحيف، باعتباره مضاداً للأكسدة التي تحارب الجذور الحرَّة في الدم، ما يعمل على إبطاء عمليَّة التقدُّم في السن وتحسين الدورة الدمويَّة والعضلات.
وأضافت الدِّراسة، أنَّ هذا الحمض يمنع إفراز إنزيم G6P الذي ثبت أنَّه يعمل بشكل كبير على تثبيت مستويات السكر في الدم، وهو ما يتيح الفرصة أمام المصابين بالسكري لكي يستفيدوا من ذلك الحمض، ويستفيدوا أيضاً بشكل كبير من أي تراجع يحدث في الوزن.
ونشرت صحيفة «لوس انجليس تايمز» الأميركيَّة دراسة واظب فيها المشاركون على تناول مستخلص البن الأخضر وتمت مراقبتهم على مدار 12 أسبوعاً، ووجدت أنَّ كل واحد منهم فقد نحو 16% من إجمالي نسبة الدهون بأجسامهم و10.5% من أوزان أجسامهم، وأهم ما أظهرته الدِّراسة هو أنَّ المشاركين لم يغيروا أي شيء في حميتهم أو نظامهم اليومي.
وأضافت الدِّراسة، أنَّ هذا الحمض يمنع إفراز إنزيم G6P الذي ثبت أنَّه يعمل بشكل كبير على تثبيت مستويات السكر في الدم، وهو ما يتيح الفرصة أمام المصابين بالسكري لكي يستفيدوا من ذلك الحمض، ويستفيدوا أيضاً بشكل كبير من أي تراجع يحدث في الوزن.
ونشرت صحيفة «لوس انجليس تايمز» الأميركيَّة دراسة واظب فيها المشاركون على تناول مستخلص البن الأخضر وتمت مراقبتهم على مدار 12 أسبوعاً، ووجدت أنَّ كل واحد منهم فقد نحو 16% من إجمالي نسبة الدهون بأجسامهم و10.5% من أوزان أجسامهم، وأهم ما أظهرته الدِّراسة هو أنَّ المشاركين لم يغيروا أي شيء في حميتهم أو نظامهم اليومي.