تحتفل المملكة العربية السعودية ممثلة في الهيئة العامة للسياحة والآثار، الأسبوع الحالي باليوم العالمي للمتاحف، لتشارك دول العالم في الاحتفاء بهذا اليوم من خلال تنظيم أنشطة متنوعة.
وأوضح جمال عمر مدير عام المتاحف في الهيئة العامة للسياحة والآثار، أن العالم يحتفل هذا العام باليوم العالمي للمتاحف نظراً لأهمية السياحة الثقافية ودور المتاحف في تعريف السائح بثقافة الدولة التي يقوم بزيارتها.
وقال ، إن الهيئة العامة للسياحة والآثار تنظم برنامجاً احتفالياً بهذا اليوم في المتحف الوطني بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي في الرياض، وفي متاحف المناطق، يتضمن عدداً من الفعاليات، تشمل عروضا مرئية، وجناحا للحرفيات، وصوراً لمناسبات أقيمت في المتحف.
وسيتم إلقاء عدد من المحاضرات ضمن برنامج الاحتفاء باليوم العالمي للمتاحف، كما سيتم تنظيم ورش عمل يحضرها أصحاب المتاحف الخاصة، تتناول موضوعات متعلقة بالعمل المتحفي وسبل تطويره، وأفضل السبل التي تبنى عليها العلاقة بين المتحف والجمهور، وكيفية تطبيق آليات العمل التي أقرها المجلس العالمي للمتاحف.
وأكد ان الهيئة العامة للسياحة والآثار، تولي المتاحف أهمية كبيرة، وتعمل على برامج مهمة لإحداث تحول ثقافي في نظرة المجتمع للمتاحف وتطوير الثقافة المتحفية، حيث شرعت الهيئة في تنفيذ خمسة متاحف إقليمية جديدة في كل من الباحة، الدمام، تبوك، عسير، وحائل ، إضافة إلى تطوير ستة متاحف قائمة في عدد من المحافظات، وإنشاء مجموعة من المتاحف المتخصصة، وذلك بهدف ربط المواطنين بتراثهم الوطني وتاريخهم وإطلاعهم على أحدث المكتشفات الأثرية التي يتم اكتشافها في مناطقهم.
كما يتم العمل على إنشاء متحفين متخصصين، أحدهما متحف للتراث الإسلامي والوطني في جدة ويقام في قصر خزام، ودار القرآن الكريم بالمدينة المنورة، إضافة إلى تطوير المتاحف القائمة في كل من العلا، وتيماء، ودومة الجندل، ونجران، وصبيا، والهفوف.
مشيرا إلى أن المتاحف الحالية بالمناطق هي: المتحف الوطني وقصر المصمك في الرياض، والمتاحف الإقليمية في كل من الدمام، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، وجدة، والطائف، والباحة، وحائل، والنماص، وكذلك المتاحف المحلية في كل من جازان، ونجران، والعلا، وتيماء، والجوف، والأحساء، وشقراء إضافة إلى بيت البسام في عنيزة، وبيت الربيعة في المجمعة, وقصر الملك عبدالعزيز بالدوادمي.
وأوضح جمال عمر مدير عام المتاحف في الهيئة العامة للسياحة والآثار، أن العالم يحتفل هذا العام باليوم العالمي للمتاحف نظراً لأهمية السياحة الثقافية ودور المتاحف في تعريف السائح بثقافة الدولة التي يقوم بزيارتها.
وقال ، إن الهيئة العامة للسياحة والآثار تنظم برنامجاً احتفالياً بهذا اليوم في المتحف الوطني بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي في الرياض، وفي متاحف المناطق، يتضمن عدداً من الفعاليات، تشمل عروضا مرئية، وجناحا للحرفيات، وصوراً لمناسبات أقيمت في المتحف.
وسيتم إلقاء عدد من المحاضرات ضمن برنامج الاحتفاء باليوم العالمي للمتاحف، كما سيتم تنظيم ورش عمل يحضرها أصحاب المتاحف الخاصة، تتناول موضوعات متعلقة بالعمل المتحفي وسبل تطويره، وأفضل السبل التي تبنى عليها العلاقة بين المتحف والجمهور، وكيفية تطبيق آليات العمل التي أقرها المجلس العالمي للمتاحف.
وأكد ان الهيئة العامة للسياحة والآثار، تولي المتاحف أهمية كبيرة، وتعمل على برامج مهمة لإحداث تحول ثقافي في نظرة المجتمع للمتاحف وتطوير الثقافة المتحفية، حيث شرعت الهيئة في تنفيذ خمسة متاحف إقليمية جديدة في كل من الباحة، الدمام، تبوك، عسير، وحائل ، إضافة إلى تطوير ستة متاحف قائمة في عدد من المحافظات، وإنشاء مجموعة من المتاحف المتخصصة، وذلك بهدف ربط المواطنين بتراثهم الوطني وتاريخهم وإطلاعهم على أحدث المكتشفات الأثرية التي يتم اكتشافها في مناطقهم.
كما يتم العمل على إنشاء متحفين متخصصين، أحدهما متحف للتراث الإسلامي والوطني في جدة ويقام في قصر خزام، ودار القرآن الكريم بالمدينة المنورة، إضافة إلى تطوير المتاحف القائمة في كل من العلا، وتيماء، ودومة الجندل، ونجران، وصبيا، والهفوف.
مشيرا إلى أن المتاحف الحالية بالمناطق هي: المتحف الوطني وقصر المصمك في الرياض، والمتاحف الإقليمية في كل من الدمام، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، وجدة، والطائف، والباحة، وحائل، والنماص، وكذلك المتاحف المحلية في كل من جازان، ونجران، والعلا، وتيماء، والجوف، والأحساء، وشقراء إضافة إلى بيت البسام في عنيزة، وبيت الربيعة في المجمعة, وقصر الملك عبدالعزيز بالدوادمي.