قام الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، بزيارة إلى المعرض الفني الخيري الأول، الذي نظمته مؤسسة سوفرن الفنية الخيرية، بالتعاون مع مدرسة ابن خلدون الوطنية، والمؤسسة الخيرية الملكية، تحت رعاية معالي الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، وزيرة الثقافة.
وثمن الشيخ ناصر الرعاية الكريمة للشيخة مي آل خلفية لهذا العمل الخيري، والتعاون المتميز مع وزارة الثقافة، لدعم الأنشطة والبرامج الخيرية التي تقوم بها المؤسسة الخيرية الملكية، لصالح الأيتام في مملكة البحرين، مشيداً بالشراكة المجتمعية التي حققها المعرض، وبدور مؤسسة سوفرن ومدرسة ابن خلدون وطلابها، في دعم أبناء المؤسسة الخيرية الملكية؛ مثنياً على تشجيع مدرسة ابن خلدون لطلابها لعمل الخير والمساهمة فيه، والذي يمثل عملاً كبيراً، ومثالاً يحتذى للآخرين للبذل من وقتهم وجهدهم، والإسهام في خدمتهم. مؤكداً على أهمية الشراكة المجتمعية بين المؤسسات الأهلية والتجارية مع القطاعات الحكومية، ودعم البرامج الخيرية التي تقدمها المؤسسة للفئات المحتاجة.
وبيَّن أن المؤسسة الخيرية الملكية تواصل عملها الخيري الرائد، لتقديم أوجه الرعاية المختلفة للأيتام والأرامل، بدعم وتوجيه من الملك الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية؛ متمنياً الاستمرار والتواصل مع الجميع في طريق الخير للاهتمام بهذه الفئة الهامة من المجتمع وخدمتها، والمساهمة في هذا الأجر الكبير من خلال إستراتيجية المؤسسة الخيرية الملكية في تفعيل الشراكة المجتمعية والتعاون في مسيرتها نحو مجتمع متكافل، وقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إحدى لوحاته الفنية؛ لتكون ضمن المزاد الخيري لأفضل 5 أعمال فنية لطلاب مدرسة ابن خلدون، والذي سيخصص ريعه للمساهمة في خدمة الأيتام، كجزء من الشراكة المجتمعية، والمساهمة في العمل الخيري والإنساني.
وثمن الشيخ ناصر الرعاية الكريمة للشيخة مي آل خلفية لهذا العمل الخيري، والتعاون المتميز مع وزارة الثقافة، لدعم الأنشطة والبرامج الخيرية التي تقوم بها المؤسسة الخيرية الملكية، لصالح الأيتام في مملكة البحرين، مشيداً بالشراكة المجتمعية التي حققها المعرض، وبدور مؤسسة سوفرن ومدرسة ابن خلدون وطلابها، في دعم أبناء المؤسسة الخيرية الملكية؛ مثنياً على تشجيع مدرسة ابن خلدون لطلابها لعمل الخير والمساهمة فيه، والذي يمثل عملاً كبيراً، ومثالاً يحتذى للآخرين للبذل من وقتهم وجهدهم، والإسهام في خدمتهم. مؤكداً على أهمية الشراكة المجتمعية بين المؤسسات الأهلية والتجارية مع القطاعات الحكومية، ودعم البرامج الخيرية التي تقدمها المؤسسة للفئات المحتاجة.
وبيَّن أن المؤسسة الخيرية الملكية تواصل عملها الخيري الرائد، لتقديم أوجه الرعاية المختلفة للأيتام والأرامل، بدعم وتوجيه من الملك الرئيس الفخري للمؤسسة الخيرية الملكية؛ متمنياً الاستمرار والتواصل مع الجميع في طريق الخير للاهتمام بهذه الفئة الهامة من المجتمع وخدمتها، والمساهمة في هذا الأجر الكبير من خلال إستراتيجية المؤسسة الخيرية الملكية في تفعيل الشراكة المجتمعية والتعاون في مسيرتها نحو مجتمع متكافل، وقدم سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إحدى لوحاته الفنية؛ لتكون ضمن المزاد الخيري لأفضل 5 أعمال فنية لطلاب مدرسة ابن خلدون، والذي سيخصص ريعه للمساهمة في خدمة الأيتام، كجزء من الشراكة المجتمعية، والمساهمة في العمل الخيري والإنساني.