قضايا التحرش والابتزاز من قبل كلا الجنسين ما زالت في تزايد، وفي كل مرة تتخذ صورًا مختلفة، ومؤخرًا اتهمت سعودية في الـ 28 من عمرها رجلاً إماراتيًّا باغتصابها وضربها، وكانت الفتاة قد تعرفت إليه عبر موقع للدرشة على الإنترنت.
وكانت الفتاة قد تقدمت بدعوى لمحكمة الجنائية في البحرين، وقالت فيه: "المتهم اتصل بي وطلب لقائي في أحد المراكز التجارية وعرض علي أن يعطيني دروسًا في ركوب الخيل، وطلب منّي بعد ذلك أن يوصلني إلى منزلي، وبعد أن ركبت معه في السيارة وطلبت منه أن يوقفني بالقرب من محطة بنزين حتى أسحب بعض النقود من الصراف الآلي لتسديد بعض الفواتير تجاهلني وقاد السيارة إلى منطقة نائية، ثم حاول أن يتهجم عليّ حيث صفعني مرات عدة وضرب رأسي في الجدار ولكمني في وجهي وحاول أن يجردني من ملابسي الداخلية، بعد ذلك أوصلني إلى منزلي فاستدعيت الشرطة وأبلغت رجال الأمن بالحادثة، ثم طلب مني اللقاء مرة أخرى فأبلغت الشرطة وتم إلقاء القبض عليه في الموقع الذي استدرجته إليه".
إلا أنّ المتهم نفى جميع التهم الموجهة له، واعتبر أنه وقع ضحية للابتزاز، الغريب في الأمر أنّ رجلًا بحرينيًّا مثل أمام المحكمة واعترف بأنه كان على علاقة مع الفتاة ذاتها، والتي أعلنت تنازلها عن القضية معه مقابل 50 ألف ريـال، إلا أنه رفض دفع المبلغ لها، كما أشارت صحيفة سبق، إلى أنّ الفتاة ترفض إجراء الفحص الطبي الذي حددته المحكمة للتأكد من صحة أقوالها.
الجدير بالذكر أنّ المبتز سواء كان أنثى أو رجلًا يسعى للحصول على مبالغ مالية كبيرة من خلال بعض الأفعال المشبوه والطرق الملتوية والتي منها التحرش الجنسي.
وكانت الفتاة قد تقدمت بدعوى لمحكمة الجنائية في البحرين، وقالت فيه: "المتهم اتصل بي وطلب لقائي في أحد المراكز التجارية وعرض علي أن يعطيني دروسًا في ركوب الخيل، وطلب منّي بعد ذلك أن يوصلني إلى منزلي، وبعد أن ركبت معه في السيارة وطلبت منه أن يوقفني بالقرب من محطة بنزين حتى أسحب بعض النقود من الصراف الآلي لتسديد بعض الفواتير تجاهلني وقاد السيارة إلى منطقة نائية، ثم حاول أن يتهجم عليّ حيث صفعني مرات عدة وضرب رأسي في الجدار ولكمني في وجهي وحاول أن يجردني من ملابسي الداخلية، بعد ذلك أوصلني إلى منزلي فاستدعيت الشرطة وأبلغت رجال الأمن بالحادثة، ثم طلب مني اللقاء مرة أخرى فأبلغت الشرطة وتم إلقاء القبض عليه في الموقع الذي استدرجته إليه".
إلا أنّ المتهم نفى جميع التهم الموجهة له، واعتبر أنه وقع ضحية للابتزاز، الغريب في الأمر أنّ رجلًا بحرينيًّا مثل أمام المحكمة واعترف بأنه كان على علاقة مع الفتاة ذاتها، والتي أعلنت تنازلها عن القضية معه مقابل 50 ألف ريـال، إلا أنه رفض دفع المبلغ لها، كما أشارت صحيفة سبق، إلى أنّ الفتاة ترفض إجراء الفحص الطبي الذي حددته المحكمة للتأكد من صحة أقوالها.
الجدير بالذكر أنّ المبتز سواء كان أنثى أو رجلًا يسعى للحصول على مبالغ مالية كبيرة من خلال بعض الأفعال المشبوه والطرق الملتوية والتي منها التحرش الجنسي.
