أصبح صبي هندي يبلغ من العمر 13 عاماً شخصية هندوسية مقدسة، حيث ولد بذيلٍ طوله 18 سنتيمتراً في أسفل ظهره، وتحول منزله منذ ذلك إلى "معبد" يقصده المرضى بغية الشفاء.
وأكد بعض معتنقي الهندوسية في الهند، وفق صحيفة "ديلي ميل"، أن وجود الذيل في أسفل ظهر الفتى دلالة على أنه "أحد آلهة القردة من سلالة هانومان"، وهو شخصية هندوسية مقدسة.
ويعرف الصبي أرشيد علي خان باسم "بلاجي" من قبل السكان المحليين الذين يقصدونه بانتظام في منزله، حيث يعيش مع جديه بعد أن توفي والده حين كان في الرابعة من عمره وتزوجت والدته من شخص آخر وتركت المنزل.
ومنذ نعومة أظافره يستخدم أرشيد الكرسي المتحرك، لكنه يفكر في إجراء جراحة لإزالة الذيل الذي يخرج من عموده الفقري ويعدّه بعض الأطباء امتداداً عظمياً من العمود الفقري، وليس مجرد زيادة لحمية.
ويعدّ أرشيد، الذي لم تشخص حالته بشكل قاطع، أن إزالة الذيل لن تمنع الوافدين من القدوم إليه مجدداً و"الإيمان" به.
من جانبه، أشار أحد أطبائه إلى أن باستطاعتهم إزالة الذيل كاملاً ومن دون مشاكل طبية إن رغب أرشيد في ذلك.
أما جد أرشيد، إقبال قوريشي، فأوضح أنه "اكتشف قدسية" حفيده حين نطق كلماته الأولى عندما بلغ من العمر عاماً واحداً، وكانت عبارة عن "أسماء الآلهة في ديانات مختلفة".
وأضاف الجد: "تحققت أمنيات الكثيرين بعد زيارتهم لأرشيد، واستطاع بعض الأزواج إنجاب الأولاد بمساعدته".
ويواجه أرشيد صعوبة بالتوفيق بين متابعة دراسته واستقبال الوافدين إلى منزله والمتشوقين لرؤية الذيل ولمسه.
وأكد بعض معتنقي الهندوسية في الهند، وفق صحيفة "ديلي ميل"، أن وجود الذيل في أسفل ظهر الفتى دلالة على أنه "أحد آلهة القردة من سلالة هانومان"، وهو شخصية هندوسية مقدسة.
ويعرف الصبي أرشيد علي خان باسم "بلاجي" من قبل السكان المحليين الذين يقصدونه بانتظام في منزله، حيث يعيش مع جديه بعد أن توفي والده حين كان في الرابعة من عمره وتزوجت والدته من شخص آخر وتركت المنزل.
ومنذ نعومة أظافره يستخدم أرشيد الكرسي المتحرك، لكنه يفكر في إجراء جراحة لإزالة الذيل الذي يخرج من عموده الفقري ويعدّه بعض الأطباء امتداداً عظمياً من العمود الفقري، وليس مجرد زيادة لحمية.
ويعدّ أرشيد، الذي لم تشخص حالته بشكل قاطع، أن إزالة الذيل لن تمنع الوافدين من القدوم إليه مجدداً و"الإيمان" به.
من جانبه، أشار أحد أطبائه إلى أن باستطاعتهم إزالة الذيل كاملاً ومن دون مشاكل طبية إن رغب أرشيد في ذلك.
أما جد أرشيد، إقبال قوريشي، فأوضح أنه "اكتشف قدسية" حفيده حين نطق كلماته الأولى عندما بلغ من العمر عاماً واحداً، وكانت عبارة عن "أسماء الآلهة في ديانات مختلفة".
وأضاف الجد: "تحققت أمنيات الكثيرين بعد زيارتهم لأرشيد، واستطاع بعض الأزواج إنجاب الأولاد بمساعدته".
ويواجه أرشيد صعوبة بالتوفيق بين متابعة دراسته واستقبال الوافدين إلى منزله والمتشوقين لرؤية الذيل ولمسه.