طعن طفل بريطاني والدته وخطط من أجل قتلها في حادثة نادرة من عنف الأطفال ضد والديهم.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن لحظات الود بين الطفل، الذي اكتفت بتقديمه بـ جي جي، ووالدته آنجليك لا تدوم طويلا. فالطفل (9 سنوات)، وهو من مقاطعة ساوثامبتون، يعاني من نوع نادر من العنف اتجاه والدته يجعلها تخجل من الحديث عنه.
يقوم الطفل بهجمات عنيفة ضد والدته بما في ذلك اللكم والركل، ورمي الأشياء على رأسها وشعرها بشراسة. حتى أنه، في إحدى المناسبات، حاول طعنها، وخطط لقتلها.
ويصاب الطفل جي جي أيضا بموجة من العنف في المدرسة وهو ما جعله يطرد منها. عن ذلك، يقول: "أسوأ شيء قمت به، هو وضع مدرس في المستشفى بعد أن كسرت رسغه وإرسال أستاذ آخر إلى المستشفى بعد أن اقتلعت قرنية عينه".
بعد 6 أشهر من التعلم في المنزل، حصلت الأم على مدرسة جديدة قبلت استقبال الطفل العنيف.
وبمساعدة موطفين اجتماعينن من مجلس ساوثامبتون، يتعافى الطفل وبدأ سلوكه يتحسن تدريجيا حيث يتعلم السيطرة على عدائيته.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن لحظات الود بين الطفل، الذي اكتفت بتقديمه بـ جي جي، ووالدته آنجليك لا تدوم طويلا. فالطفل (9 سنوات)، وهو من مقاطعة ساوثامبتون، يعاني من نوع نادر من العنف اتجاه والدته يجعلها تخجل من الحديث عنه.
يقوم الطفل بهجمات عنيفة ضد والدته بما في ذلك اللكم والركل، ورمي الأشياء على رأسها وشعرها بشراسة. حتى أنه، في إحدى المناسبات، حاول طعنها، وخطط لقتلها.
ويصاب الطفل جي جي أيضا بموجة من العنف في المدرسة وهو ما جعله يطرد منها. عن ذلك، يقول: "أسوأ شيء قمت به، هو وضع مدرس في المستشفى بعد أن كسرت رسغه وإرسال أستاذ آخر إلى المستشفى بعد أن اقتلعت قرنية عينه".
بعد 6 أشهر من التعلم في المنزل، حصلت الأم على مدرسة جديدة قبلت استقبال الطفل العنيف.
وبمساعدة موطفين اجتماعينن من مجلس ساوثامبتون، يتعافى الطفل وبدأ سلوكه يتحسن تدريجيا حيث يتعلم السيطرة على عدائيته.