قضية المواصلات بالنسبة للمعلمين والمعلمات مشكلة أخذت الوزارة على عاتقها إيجاد حل لها من خلال تأمين الحافلات والسيارات التي ستقلهم إلى أماكن عملهم، ومؤخرًا كشفت وزارة التربية والتعليم عن اعتمادها نقل نحو 22 ألف معلم ومعلمة من بين ما يفوق 100 ألف من المتقدمين لحركة «النقل الخارجي»، مبينة أنّ الحركة تمت بناء على حاجة المناطق والتخصصات، كما أنها راعت بعض الجوانب الإنسانية في الحركة.
فيما أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية سعد الفهيد أنّ حركة النقل الخارجي للعام الدراسي 1435هـ-1436هـ جاءت وفقاً لمفاضلة دقيقة، مبيناً أنّ عدد الراغبين في النقل وصل إلى 113191 معلماً ومعلمة، في حين لم يتجاوز عدد الذين تم نقلهم وفقاً لرغباتهم 22949، من بينهم 14533 معلماً، و8416 معلمة.
وأوضح بأنّ عدد المتقدمين من المعلمين بلغ 49616 معلماً، منهم 489 من الحالات الخاصة، وتمت تلبية الرغبة الأولى لـ5339، و1885 للثانية، و1167 للرغبة الثالثة، و837 للرابعة، و833 للخامسة، و818 للرغبة السادسة، فيما بلغ عدد المتقدمات من المعلمات 51542 معلمة، منهنّ 1122 من الحالات الخاصة، وتمت تلبية 3614 طلباً للرغبة الأولى، و1114 للثانية، و756 للثالثة، و530 للرغبة الرابعة، و433 للخامسة و435 للسادسة و384 للرغبة السابعة.
مشيرًا إلى أنّ هناك حالات يمكن النظر إليها وفقًا للظروف الخاصة، والتي تشمل مرض طالب النقل، أو أحد أبنائه أو والديه، أو أن يكون المعلم والمعلمة العائل الوحيد لوالديه أو أحدهما، وكذلك المطلقات، ووفاة والد المعلم، ووفاة محرم المعلمة ووفاة زوجة المعلم، أو سجن محرم المعلمة.
إضافة إلى سجن والد المعلم أو المعلمة مدة لا تقل عن عام، وكذلك المعلم الذي يعاني أحد أفراد عائلته من مرض نفسي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ المعلمات هنّ أكثر من يواجهن صعوبة في مسألة النقل، وتحديدًا عندما تكون مدارسهنّ في مناطق بعيدة أو الهجر، وكثيرًا ما تعرضن لحوادث مرورية أو تعطل الحافلة أو السيارة التي تقلهنّ.
فيما أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية سعد الفهيد أنّ حركة النقل الخارجي للعام الدراسي 1435هـ-1436هـ جاءت وفقاً لمفاضلة دقيقة، مبيناً أنّ عدد الراغبين في النقل وصل إلى 113191 معلماً ومعلمة، في حين لم يتجاوز عدد الذين تم نقلهم وفقاً لرغباتهم 22949، من بينهم 14533 معلماً، و8416 معلمة.
وأوضح بأنّ عدد المتقدمين من المعلمين بلغ 49616 معلماً، منهم 489 من الحالات الخاصة، وتمت تلبية الرغبة الأولى لـ5339، و1885 للثانية، و1167 للرغبة الثالثة، و837 للرابعة، و833 للخامسة، و818 للرغبة السادسة، فيما بلغ عدد المتقدمات من المعلمات 51542 معلمة، منهنّ 1122 من الحالات الخاصة، وتمت تلبية 3614 طلباً للرغبة الأولى، و1114 للثانية، و756 للثالثة، و530 للرغبة الرابعة، و433 للخامسة و435 للسادسة و384 للرغبة السابعة.
مشيرًا إلى أنّ هناك حالات يمكن النظر إليها وفقًا للظروف الخاصة، والتي تشمل مرض طالب النقل، أو أحد أبنائه أو والديه، أو أن يكون المعلم والمعلمة العائل الوحيد لوالديه أو أحدهما، وكذلك المطلقات، ووفاة والد المعلم، ووفاة محرم المعلمة ووفاة زوجة المعلم، أو سجن محرم المعلمة.
إضافة إلى سجن والد المعلم أو المعلمة مدة لا تقل عن عام، وكذلك المعلم الذي يعاني أحد أفراد عائلته من مرض نفسي. بحسب الحياة
تجدر الإشارة إلى أنّ المعلمات هنّ أكثر من يواجهن صعوبة في مسألة النقل، وتحديدًا عندما تكون مدارسهنّ في مناطق بعيدة أو الهجر، وكثيرًا ما تعرضن لحوادث مرورية أو تعطل الحافلة أو السيارة التي تقلهنّ.
