أكد خبراء تغذية أنَّ فاكهة «الخبز»، التي تشبه ثمرة البطاطس إلى حدٍّ كبير يمكن أن تساهم كبديل في حلِّ أزمة الغذاء العالميَّة، وذلك لاحتوائها على فيتامينات ومعادن، فضلاً عن خلوها من الجلوتين.
وقد نشرت عنها صحيفة «ديلي ميل» البريطانيَّة، تقريراً تحت عنوان (هل هذه عجائب غذائيَّة جديدة لها القدرة على إطعام العالم)، وقالت إنَّ هناك فاكهة لا يمكن أن تندرج تحت قائمة الفواكه الأخرى في السوبر ماركت، وذلك لغرابتها واختلافها عن بقيَّة الأنواع الأخرى.
وتعرف الفاكهة الغريبة باسمها اللاتيني artocarpus altilis أو «فاكهة الخبز» وهي ثمرة ذات غلاف أخضر اللون فيه بروز صغيرة جداً، وتشبه البطاطس إلى حدٍّ كبير، لذا يمكن تقديمها كجزء من الوجبات الرئيسة أو استخدامها في صناعة الحلويات.
وتزن الثمرة الواحدة من «فاكهة الخبز» نحو 3 كيلوغرامات، وتوفر كميَّة جيدة من الكربوهيدرات لأسرة مكونة من خمسة أفراد، كما يمكن أن تتحول إلى دقيق لتستخدم في إعداد الحلويات، هذا بالإضافة إلى الأطباق المالحة، بما في ذلك فطائر «البان كيك» والمقرمشات.
كما تحتوي هذه الثمرة على كميَّة كبيرة من الأحماض الأمينيَّة المهمَّة للجسم تفوق الصويا.
وأشارت الصحيفة، إلى أنَّ هذه الفاكهة تعتبر إحدى دعائم النظام الغذائي في دولة جامايكا، ويعتقد الخبراء أنَّ لهذه الثمرة القدرة على توفير الأمن الغذائي لهذه الجزيرة التي تستورد أكثر من نصف احتياجاتها الغذائيَّة.
وبحسب «العربيَّة نت» ووفق تقرير علمي حديث، فإنَّ هذه الفاكهة منتشرة، ويتم تناولها على نطاق واسع في جميع جزر المحيط الهادئ، حيث يتجاوز إنتاجها أكثر من هكتار، متفوقة بذلك في مساحتها الزراعيَّة على الأرز والقمح والذرة.
ويبحث العلماء حالياً مع المنظمات الخيرية عن كيفية توزيع هذه الفاكهة حول العالم للقضاء على الجوع في الدول التي تعاني منه.
وقد نشرت عنها صحيفة «ديلي ميل» البريطانيَّة، تقريراً تحت عنوان (هل هذه عجائب غذائيَّة جديدة لها القدرة على إطعام العالم)، وقالت إنَّ هناك فاكهة لا يمكن أن تندرج تحت قائمة الفواكه الأخرى في السوبر ماركت، وذلك لغرابتها واختلافها عن بقيَّة الأنواع الأخرى.
وتعرف الفاكهة الغريبة باسمها اللاتيني artocarpus altilis أو «فاكهة الخبز» وهي ثمرة ذات غلاف أخضر اللون فيه بروز صغيرة جداً، وتشبه البطاطس إلى حدٍّ كبير، لذا يمكن تقديمها كجزء من الوجبات الرئيسة أو استخدامها في صناعة الحلويات.
وتزن الثمرة الواحدة من «فاكهة الخبز» نحو 3 كيلوغرامات، وتوفر كميَّة جيدة من الكربوهيدرات لأسرة مكونة من خمسة أفراد، كما يمكن أن تتحول إلى دقيق لتستخدم في إعداد الحلويات، هذا بالإضافة إلى الأطباق المالحة، بما في ذلك فطائر «البان كيك» والمقرمشات.
كما تحتوي هذه الثمرة على كميَّة كبيرة من الأحماض الأمينيَّة المهمَّة للجسم تفوق الصويا.
وأشارت الصحيفة، إلى أنَّ هذه الفاكهة تعتبر إحدى دعائم النظام الغذائي في دولة جامايكا، ويعتقد الخبراء أنَّ لهذه الثمرة القدرة على توفير الأمن الغذائي لهذه الجزيرة التي تستورد أكثر من نصف احتياجاتها الغذائيَّة.
وبحسب «العربيَّة نت» ووفق تقرير علمي حديث، فإنَّ هذه الفاكهة منتشرة، ويتم تناولها على نطاق واسع في جميع جزر المحيط الهادئ، حيث يتجاوز إنتاجها أكثر من هكتار، متفوقة بذلك في مساحتها الزراعيَّة على الأرز والقمح والذرة.
ويبحث العلماء حالياً مع المنظمات الخيرية عن كيفية توزيع هذه الفاكهة حول العالم للقضاء على الجوع في الدول التي تعاني منه.