باتت جرائم القتل بحق الزوجات والأبناء تنتشر بصورة مخيفة، وبشعة، تخلو من كل معاني الإنسانية والرحمة. وكان آخر هذه الجرائم ما كشفت عنه شرطة منطقة الرياض، وتحديدًا في حي الشميسي، حيث كانت الضحية وافدة هندية وطفلها البالغ من العمر خمس سنوات، حيث عُثر على جثتيهما داخل مسكنهما عقب تعرضهما للقتل والحرق.
وقال المتحدث الرسمي بشرطة الرياض العقيد فواز الميمان:" إنّ إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض توصلت للجاني الذي كان زوج المرأة، وقد اعترف بإقدامه على قتلها وطفلها عقب اكتشاف الزوجة خيانته لها مع إحدى قريباته التي تسكن معهم في المنزل، ومن ثم قام بحرق مقر سكنهم لعله يخفي معالم جريمته. بحسب أخبار 24
تجدر الإشارة إلى أنّ ضعف الوازع الديني، وإصابة الشخص باضطراب نفسي، وعدم سيطرته على غضبه، وجعل الشر الذي في داخله يتحكم به كلها أمور قد تدفعه لارتكاب الجريمة دون أن ترف له طرفة عين أو يشعر بتأنيب الضمير.
وقال المتحدث الرسمي بشرطة الرياض العقيد فواز الميمان:" إنّ إدارة التحريات والبحث الجنائي بشرطة منطقة الرياض توصلت للجاني الذي كان زوج المرأة، وقد اعترف بإقدامه على قتلها وطفلها عقب اكتشاف الزوجة خيانته لها مع إحدى قريباته التي تسكن معهم في المنزل، ومن ثم قام بحرق مقر سكنهم لعله يخفي معالم جريمته. بحسب أخبار 24
تجدر الإشارة إلى أنّ ضعف الوازع الديني، وإصابة الشخص باضطراب نفسي، وعدم سيطرته على غضبه، وجعل الشر الذي في داخله يتحكم به كلها أمور قد تدفعه لارتكاب الجريمة دون أن ترف له طرفة عين أو يشعر بتأنيب الضمير.





