بعض المشاهير عندما توافيهم المنية يخفت ضوء شهرتهم بين الناس، وربما قد يندر ذكرهم في وسائل الإعلام، ويصبحون مجرد أسماء كانت موجودة في زمن ما، إلا أنّ ذلك لا ينطبق على الأميرة دينا فرغم مرور 17 عامًا على وفاتها ما زالت تثير حياتها الكثير من الجدل، ويحظى شخصها بالكثير من الاهتمام، ومؤخرًا عاد إلى ابنيها وليام وهاري شيء من أشيائها التي لا تنسى ألا وهو فستان زفافها.
الفستان المصنوع من طبقات الحرير الفاخر والمطرز بآلاف من حبات اللؤلؤ كان في الأصل بحوزة أخيها إيرل سبنسر والذي احتفظ به في معرض يحمل اسمها، وبعدها تم نقله إلى متحف سينسيناتي ليتمكن الجميع من رؤيته.
وكانت الأميرة ديانا طلبت من أخيها أن يحافظ على مقتنياتها حتى يبلغ عمر ابنيها 30 عامًا، ثم تنتقل جميعها إليهما. وربما قد يتم وضع مقتنيات الأميرة للعرض في قصر كنسينغتون في لندن، حيث يعيش وليام والأميرة كيت، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن. بحسب العربية نت
تجدر الإشارة إلى أنّ الأميرة ديانا ومنذ زواجها عام 1981 ظهرت على أغلفة المجلات ونشرت أخبارها في الصحف، كما ارتبط اسمها بالأعمال الخيرية وخاصة المتعلقة بمكافحة الأيدز والألغام. توفيت في عام 1997 هي وصديقها دودي الفايد ابن الملياردير المصري محمد الفايد بعد حادث سيارة في نفق Pont de l'Alma قرب جسر ألما في باريس.
الفستان المصنوع من طبقات الحرير الفاخر والمطرز بآلاف من حبات اللؤلؤ كان في الأصل بحوزة أخيها إيرل سبنسر والذي احتفظ به في معرض يحمل اسمها، وبعدها تم نقله إلى متحف سينسيناتي ليتمكن الجميع من رؤيته.
وكانت الأميرة ديانا طلبت من أخيها أن يحافظ على مقتنياتها حتى يبلغ عمر ابنيها 30 عامًا، ثم تنتقل جميعها إليهما. وربما قد يتم وضع مقتنيات الأميرة للعرض في قصر كنسينغتون في لندن، حيث يعيش وليام والأميرة كيت، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بهذا الشأن. بحسب العربية نت
تجدر الإشارة إلى أنّ الأميرة ديانا ومنذ زواجها عام 1981 ظهرت على أغلفة المجلات ونشرت أخبارها في الصحف، كما ارتبط اسمها بالأعمال الخيرية وخاصة المتعلقة بمكافحة الأيدز والألغام. توفيت في عام 1997 هي وصديقها دودي الفايد ابن الملياردير المصري محمد الفايد بعد حادث سيارة في نفق Pont de l'Alma قرب جسر ألما في باريس.
