شهدت منافسات مهرجان خادم الحرمين الشريفين الدولي لقفز الحواجز الواقع في منتجع نوفا غرب العاصمة الرياض في نسخته الثالثة مشاركة كوكبة من الفرسان الدوليين في أكبر مظاهرة لقفز الحواجز بجوائز تفوق الـ 4 ملايين ريال.
ومنحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وافتتاح وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله لفعالياته أهمية كبرى وقيمة عالية كدليل على مكانته ومحاكاته للبطولات العالمية من حيث الأنظمة واللوائح وقيمة الجوائز، كما أضافت رعاية أمير الرياض للختام وهجاً غير عادي وحضوراً مميزاً، إذ توج الفرسان الأبطال وأشاد بمواهبهم وتألقهم وعمل اتحاد الفروسية، مما منحهم دفعة معنوية كبيرة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات الدولية.
وشارك بالمهرجان ببطولاته الثلاث "الوطنية، الدولية، الخليجية" حوالي 280 فارساً من 12 دولة أثمرت عن تفوق الفروسية السعودية بصورة مذهلة واغتنام الكمية الكبرى والمهمة من الذهب في جميع البطولات الثلاث كتعبير عن القوة والقاعدة القوية والاحترافية والدقة بالتنظيم وفق معايير صارمة في العمل والوقت، إضافة إلى الترتيب بالنسبة لأماكن الضيوف واستقبالهم وتوديعهم وتسهيل تحركاتهم والاعتناء بالفرسان كافة، والحرص على ظهور الحدث الكبير في أبهى صوره.
الجدير بالذكر، شمل المهرجان الكثير من الأمور الترفيهية، وهي: سوق خاص بالأسر المنتجة مستوحى من التراث السعودي الأصيل تقدم فيه الحرف اليدوية والأكلات الشعبية وغيرها لإحياء قيمة التراث، بجانب رياضة عريقة تشكل جزءاً من التاريخ والتراث ليصبح المهرجان متكاملاً وملتقى رياضياً وسياحياً يستمتع فيه جميع الزوار والمشاركين.
ومنحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وافتتاح وزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله لفعالياته أهمية كبرى وقيمة عالية كدليل على مكانته ومحاكاته للبطولات العالمية من حيث الأنظمة واللوائح وقيمة الجوائز، كما أضافت رعاية أمير الرياض للختام وهجاً غير عادي وحضوراً مميزاً، إذ توج الفرسان الأبطال وأشاد بمواهبهم وتألقهم وعمل اتحاد الفروسية، مما منحهم دفعة معنوية كبيرة نحو تحقيق المزيد من الإنجازات الدولية.
وشارك بالمهرجان ببطولاته الثلاث "الوطنية، الدولية، الخليجية" حوالي 280 فارساً من 12 دولة أثمرت عن تفوق الفروسية السعودية بصورة مذهلة واغتنام الكمية الكبرى والمهمة من الذهب في جميع البطولات الثلاث كتعبير عن القوة والقاعدة القوية والاحترافية والدقة بالتنظيم وفق معايير صارمة في العمل والوقت، إضافة إلى الترتيب بالنسبة لأماكن الضيوف واستقبالهم وتوديعهم وتسهيل تحركاتهم والاعتناء بالفرسان كافة، والحرص على ظهور الحدث الكبير في أبهى صوره.
الجدير بالذكر، شمل المهرجان الكثير من الأمور الترفيهية، وهي: سوق خاص بالأسر المنتجة مستوحى من التراث السعودي الأصيل تقدم فيه الحرف اليدوية والأكلات الشعبية وغيرها لإحياء قيمة التراث، بجانب رياضة عريقة تشكل جزءاً من التاريخ والتراث ليصبح المهرجان متكاملاً وملتقى رياضياً وسياحياً يستمتع فيه جميع الزوار والمشاركين.
