تسببت صور «سيلفي» داخل إحدى غرف العمليات بأحد المستشفيات في الصين في إقالة جميع أفراد الطاقم الطبي «السعيد» بهذه الصور، بعدما أثارت غضباً واسعاً إثر نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ صور «السيلفي»، التي يظهر فيها أفراد الطاقم الطبي بمن فيهم الجراحون وهم يبتسمون، فيما كان المريض ممدداً على السرير فاقداً الوعي خلال خضوعه لعمليَّة جراحيَّة، أثارت غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين طالبوا بإنزال أقصى العقوبات بحق جميع من كانوا بهذه الصورة.
وبحسب الصحيفة، فإنَّه تم التقاط الصور التي تسربت بشكل واسع مطلع الأسبوع الماضي إلى وسائل الإعلام الاجتماعي في شهر أغسطس الماضي في مستشفى تابع للقطاع الخاص بمدينة فنغتشنغ شمال الصين.
وحاولت إدارة المستشفى احتواء هذا الغضب بإقالة الممرضين مع الجراحين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون أيضاً في هذه الصورة وهم يمسكون بالمشرط والمقص.
يذكر أنَّ «السيلفي» انتشر بكثرة في الفترة الأخيرة لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كثيراً ما نرى على مواقع التواصل (هاشتاق) باسم «سيلفي»، وقد تكون هذه الصورة إما للشخص نفسه وحيداً أو مع أشخاص آخرين، وهذه الكلمة تعدُّ الكلمة الحديثة التي أضافها قاموس أكسفود نهاية عام 2013.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ صور «السيلفي»، التي يظهر فيها أفراد الطاقم الطبي بمن فيهم الجراحون وهم يبتسمون، فيما كان المريض ممدداً على السرير فاقداً الوعي خلال خضوعه لعمليَّة جراحيَّة، أثارت غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين طالبوا بإنزال أقصى العقوبات بحق جميع من كانوا بهذه الصورة.
وبحسب الصحيفة، فإنَّه تم التقاط الصور التي تسربت بشكل واسع مطلع الأسبوع الماضي إلى وسائل الإعلام الاجتماعي في شهر أغسطس الماضي في مستشفى تابع للقطاع الخاص بمدينة فنغتشنغ شمال الصين.
وحاولت إدارة المستشفى احتواء هذا الغضب بإقالة الممرضين مع الجراحين الثلاثة الذين كانوا يبتسمون أيضاً في هذه الصورة وهم يمسكون بالمشرط والمقص.
يذكر أنَّ «السيلفي» انتشر بكثرة في الفترة الأخيرة لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ كثيراً ما نرى على مواقع التواصل (هاشتاق) باسم «سيلفي»، وقد تكون هذه الصورة إما للشخص نفسه وحيداً أو مع أشخاص آخرين، وهذه الكلمة تعدُّ الكلمة الحديثة التي أضافها قاموس أكسفود نهاية عام 2013.
