يحصل طلاب وطالبات المملكة على الكثير من براءات الاختراع، وذلك لاهتمام المملكة بالتعليم، وقد تجاوز عدد براءات الاختراع في جامعة الدمام 15 براءة منذ توقيع اتفاقية تسجيل البراءات عالمياً مع الشركة الأمريكية المتخصصة في منتصف نوفمبر الماضي، من بينها ست براءات تم تسجيلها بالفعل.
وأشارت مديرة مكتب براءات الاختراع في الجامعة الدكتورة منيرة الجعفري إلى أن الشهر الأخير شهد حماساً متزايداً من قبل الأساتذة والطلاب للسؤال عن كيفية تقديم وتسجيل الطلبات، موضحة أن شروط التسجيل لأي اختراع أو ابتكار هي: أن يكون جديداً ولم يسجل كبراءة اختراع لآخرين في وقت سابق، وأن يكون قابلاً للتصنيع والإنتاج، وأن يكون المتقدم هو صاحب الاختراع وليس غيره.
ولفتت إلى أن شروط التعاقد مع مكتب تسجيل البراءات الأمريكي تتمثل في ما يلي: تسجيل البراءات التي يحصل عليها طلاب جامعة الدمام على مستوى العالم، وحمايتها كمنتج فكري عبر استصدار براءة اختراع بالمنتج، بحيث لا يحق لأي جهة تصنيع الجهاز أو تطويره إلا بالرجوع إلى المكتب ثم إلى صاحب الابتكار، ليعود ذلك بمردود اقتصادي على الباحث أو الجامعة تنفيذاً لمفهوم الاقتصاد المبني على المعرفة، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".
وكانت الابتكارات التي حصلت على براءات اختراع متنوعة، منها ما كان بقسم الصوتيات في كلية التصاميم، وآخر في كلية العلوم الطبية التطبيقية لجهازين للتنفس الصناعي للمرضى المنومين في العناية المركزة، وثالث لتقييم بروتينات الجينات وفصلها عن طريق "الإكروموتوجرافي".
الجدير بالذكر، تأتي اتفاقية الجامعة مع مكتب تسجيل البراءات الأمريكي لحفظ براءة الاختراع والتشجيع عليه، ويقوم المكتب بالتسجيل المحلي للجامعة، ثم الرفع إلى المكتب العالمي لتسجل براءة الاختراع في الولايات المتحدة.
وأشارت مديرة مكتب براءات الاختراع في الجامعة الدكتورة منيرة الجعفري إلى أن الشهر الأخير شهد حماساً متزايداً من قبل الأساتذة والطلاب للسؤال عن كيفية تقديم وتسجيل الطلبات، موضحة أن شروط التسجيل لأي اختراع أو ابتكار هي: أن يكون جديداً ولم يسجل كبراءة اختراع لآخرين في وقت سابق، وأن يكون قابلاً للتصنيع والإنتاج، وأن يكون المتقدم هو صاحب الاختراع وليس غيره.
ولفتت إلى أن شروط التعاقد مع مكتب تسجيل البراءات الأمريكي تتمثل في ما يلي: تسجيل البراءات التي يحصل عليها طلاب جامعة الدمام على مستوى العالم، وحمايتها كمنتج فكري عبر استصدار براءة اختراع بالمنتج، بحيث لا يحق لأي جهة تصنيع الجهاز أو تطويره إلا بالرجوع إلى المكتب ثم إلى صاحب الابتكار، ليعود ذلك بمردود اقتصادي على الباحث أو الجامعة تنفيذاً لمفهوم الاقتصاد المبني على المعرفة، وذلك وفقاً لصحيفة "مكة".
وكانت الابتكارات التي حصلت على براءات اختراع متنوعة، منها ما كان بقسم الصوتيات في كلية التصاميم، وآخر في كلية العلوم الطبية التطبيقية لجهازين للتنفس الصناعي للمرضى المنومين في العناية المركزة، وثالث لتقييم بروتينات الجينات وفصلها عن طريق "الإكروموتوجرافي".
الجدير بالذكر، تأتي اتفاقية الجامعة مع مكتب تسجيل البراءات الأمريكي لحفظ براءة الاختراع والتشجيع عليه، ويقوم المكتب بالتسجيل المحلي للجامعة، ثم الرفع إلى المكتب العالمي لتسجل براءة الاختراع في الولايات المتحدة.