أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن سعادة شعب دولة الإمارات تمثل محور عمل الحكومة، وأن توجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تدعو بشكل مستمر إلى وضع احتياجات المواطنين وتطلعاتهم على رأس الأولويات الوطنية، فهم ركيزة التنمية وغايتها التي رسمت ملامحها «رؤية الإمارات 2021".
وقال سموه، خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس في قصر الرئاسة، بحضور الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة: «نحن بحاجة اليوم إلى تكثيف الجهود الوطنية للحفاظ على منجزاتنا، ولا ينبغي أن نقف عند هذا الحد بل أن نسعى إلى الابتكار في التعامل مع قضايانا وواقعنا، خصوصاً في ما يتعلق بالقضايا المجتمعية التي تمس حياة المواطنين ومستقبل الأجيال القادمة".
وفي هذا السياق، اعتمد المجلس خلال جلسته إطلاق «البرنامج الوطني للاتصال الحكومي»، الذي يضم حملات اتصالية مكثفة وواسعة الانتشار تشارك فيها مختلف فرق الاتصال في الجهات الاتحادية والمحلية، فضلاً عن القطاع الخاص، للتعامل مع أولويات وقضايا مجتمعية ووطنية، وتثقيف المجتمع بسلوكيات إيجابية في التعامل مع تلك القضايا، وقد تم اعتماد هذه القضايا استناداً إلى نتائج دراسة مجتمعية للسلوكيات والوعي والمعرفة في مجتمع الإمارات تجاه تلك القضايا من خلال فرق مختصة.
يذكر أن البرنامج الوطني للاتصال الحكومي يتألف من سبعة محاور يتم تنفيذها لإحراز إنجازات مجتمعية، إذ تبد أولى الحملات الاتصالية بمحور مهم هو «أطفالنا أصحاء»، وسيتواصل خلال الفترة المقبلة إطلاق حملات اتصالية أخرى، ضمن محاور البرنامج المختلفة التي تضم «أسرتنا متماسكة»، و«إماراتنا خالية من السكري»، و«مدارسنا أفضل»، و«غذاؤنا أمن»، و«أفكارنا خضراء»، و«مستقبلنا مزدهر»، وغيرها من المحاور الوطنية المهمة.
وقال سموه، خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس في قصر الرئاسة، بحضور الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة: «نحن بحاجة اليوم إلى تكثيف الجهود الوطنية للحفاظ على منجزاتنا، ولا ينبغي أن نقف عند هذا الحد بل أن نسعى إلى الابتكار في التعامل مع قضايانا وواقعنا، خصوصاً في ما يتعلق بالقضايا المجتمعية التي تمس حياة المواطنين ومستقبل الأجيال القادمة".
وفي هذا السياق، اعتمد المجلس خلال جلسته إطلاق «البرنامج الوطني للاتصال الحكومي»، الذي يضم حملات اتصالية مكثفة وواسعة الانتشار تشارك فيها مختلف فرق الاتصال في الجهات الاتحادية والمحلية، فضلاً عن القطاع الخاص، للتعامل مع أولويات وقضايا مجتمعية ووطنية، وتثقيف المجتمع بسلوكيات إيجابية في التعامل مع تلك القضايا، وقد تم اعتماد هذه القضايا استناداً إلى نتائج دراسة مجتمعية للسلوكيات والوعي والمعرفة في مجتمع الإمارات تجاه تلك القضايا من خلال فرق مختصة.
يذكر أن البرنامج الوطني للاتصال الحكومي يتألف من سبعة محاور يتم تنفيذها لإحراز إنجازات مجتمعية، إذ تبد أولى الحملات الاتصالية بمحور مهم هو «أطفالنا أصحاء»، وسيتواصل خلال الفترة المقبلة إطلاق حملات اتصالية أخرى، ضمن محاور البرنامج المختلفة التي تضم «أسرتنا متماسكة»، و«إماراتنا خالية من السكري»، و«مدارسنا أفضل»، و«غذاؤنا أمن»، و«أفكارنا خضراء»، و«مستقبلنا مزدهر»، وغيرها من المحاور الوطنية المهمة.