مازال مرض السرطان يشكل هاجسًا كبيرًا للباحثين والعلماء في مجال محاربة السرطان، الأمر الذي يدفعهم للعمل بجهد لكشف كل ما هو جديد ومتطور لفك طلاسم ذلك المرض ومعرفة كيفية القضاء عليه.
في إطار ذلك ذكر باحثون أنهم اكتشفوا الآلية التي تتجنب بها الأورام في نهاية المطاف مزيج الأدوية الفعالة للميلانوما، وهو من أشد أنواع سرطانات الجلد فتكًا، وأنّ ذلك يوفر مفاتيح يمكن أن تؤدي إلى علاجات أطول مدى.
جاء ذلك بعد عمل الأبحاث والتجارب من قبل الباحثين والتي استمرت عامين بقيادة الدكتور "روجر لو" من مركز جونسون الشامل للسرطان في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، حيث قامت الدراسة ببحث عينات أورام 15 مريضًا بالميلانوما قبل العلاج بمزيج من مثبط "بي.آر.أيه.إف" الذي يطيل بشكل كبير الوقت قبل أن يبدأ المرض في التدهور مع مثبط "إم.إي.كيه "وبعد أن طور المرض مقاومة للعقاقير. "وفقًا لصحيفة الرياض"
وتستهدف قوانين العلاج إيقاف المسارات الجزيئية المحددة المرتبطة بنمو الورم، ويمكن أن يكون لهذا الأسلوب آثار كبيرة إلى أن تقوم الخلايا السرطانية بتطوير المقاومة، حيث أكد الدكتور "روجر لو" أنّ المقاومة في الأساس مسألة وقت ولكن إذا عرفنا الإستراتيجيات التي تحدث بها المقاومة يمكننا اقتراح سبل جديدة لوقف هذه الآليات.
الجدير بالذكر أنّ سرطان الميلانوما، أو ما يسمى بـ(سرطان الخلايا الصبغية (هو عبارة عن ورم خبيث يصيب الخلايا الصبغية التي تفرز المادة الصبغية الغامقة " الميلانين" المسئولة عن لون البشرة، وهذا النوع من السرطان يصيب غالبًا البشرة، ولكن قد يوجد أيضًا في أجزاء أخرى من الجسم كالأمعاء والعين أو أي جزء آخر من الجسم، ويعتبر سرطان الخلايا الصبغية أقل شيوعًا مقارنة بالأنواع الأخرى من سرطانات الجلد، ولكنه أكثر خطورة، وتعزى إليه (75%) من الوفيات المرتبطة بسرطان الجلد، ويتم تشخيص 160000 حالة إصابة بسرطان الخلايا الصبغية سنويًّا في كل أرجاء العالم، ويرتفع معدل الإصابة بهذا السرطان عند النساء منه عند الرجال، وعند أصحاب البشرة الفاتحة تحديدًا، القوقازيون) ممن يعيشون في مناطق مشمسة)
في إطار ذلك ذكر باحثون أنهم اكتشفوا الآلية التي تتجنب بها الأورام في نهاية المطاف مزيج الأدوية الفعالة للميلانوما، وهو من أشد أنواع سرطانات الجلد فتكًا، وأنّ ذلك يوفر مفاتيح يمكن أن تؤدي إلى علاجات أطول مدى.
جاء ذلك بعد عمل الأبحاث والتجارب من قبل الباحثين والتي استمرت عامين بقيادة الدكتور "روجر لو" من مركز جونسون الشامل للسرطان في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، حيث قامت الدراسة ببحث عينات أورام 15 مريضًا بالميلانوما قبل العلاج بمزيج من مثبط "بي.آر.أيه.إف" الذي يطيل بشكل كبير الوقت قبل أن يبدأ المرض في التدهور مع مثبط "إم.إي.كيه "وبعد أن طور المرض مقاومة للعقاقير. "وفقًا لصحيفة الرياض"
وتستهدف قوانين العلاج إيقاف المسارات الجزيئية المحددة المرتبطة بنمو الورم، ويمكن أن يكون لهذا الأسلوب آثار كبيرة إلى أن تقوم الخلايا السرطانية بتطوير المقاومة، حيث أكد الدكتور "روجر لو" أنّ المقاومة في الأساس مسألة وقت ولكن إذا عرفنا الإستراتيجيات التي تحدث بها المقاومة يمكننا اقتراح سبل جديدة لوقف هذه الآليات.
الجدير بالذكر أنّ سرطان الميلانوما، أو ما يسمى بـ(سرطان الخلايا الصبغية (هو عبارة عن ورم خبيث يصيب الخلايا الصبغية التي تفرز المادة الصبغية الغامقة " الميلانين" المسئولة عن لون البشرة، وهذا النوع من السرطان يصيب غالبًا البشرة، ولكن قد يوجد أيضًا في أجزاء أخرى من الجسم كالأمعاء والعين أو أي جزء آخر من الجسم، ويعتبر سرطان الخلايا الصبغية أقل شيوعًا مقارنة بالأنواع الأخرى من سرطانات الجلد، ولكنه أكثر خطورة، وتعزى إليه (75%) من الوفيات المرتبطة بسرطان الجلد، ويتم تشخيص 160000 حالة إصابة بسرطان الخلايا الصبغية سنويًّا في كل أرجاء العالم، ويرتفع معدل الإصابة بهذا السرطان عند النساء منه عند الرجال، وعند أصحاب البشرة الفاتحة تحديدًا، القوقازيون) ممن يعيشون في مناطق مشمسة)